Site icon مجلة عالم الرجل

“انطلق للغد”… عبداللطيف جميل للسيارات تبدأ رحلة جديدة عنوانها المثابرة والتمكين”انطلق للغد”… عبداللطيف جميل للسيارات تبدأ رحلة جديدة عنوانها المثابرة والتمكين

 

جدة، السعودية – مايو 2019

وسط التغير الشامل الذي يشهده السوق السعودي على كافة الصعد، بدأ القطاع الخاص في المملكة يعتمد ممارسات جديدة غير مسبوقة في التواصل مع الجمهور تتماشى مع الإيقاع المتسارع للسوق المحلي، وتواكب ارتفاع معدلات الوعي العام لدى الجمهور الذي أصبح يتطلع للمزيد من العلامات التجارية التي يثق بها.

ومن بين الجهات السباقة في هذا المجال؛ عبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لمركبات تويوتا في المملكة، التي اعتمدت مؤخراً نهجاً جديداً وجريئاً في مخاطبة الجمهور يتضمن دعوتهم للتطلع إلى المستقبل والمثابرة من أجل ما يؤمنون به.

تتحدث عبداللطيف جميل للسيارات اليوم مع جمهورها في المملكة عبر رسالة “انطلق للغد”، باعتبارها عنواناً رئيسياً لفلسفة الشركة الجديدة التي تقوم على القيم والرؤى المشتركة مع تويوتا، وتجسد سعي عبداللطيف جميل للسيارات المستمر للتحسين والابتكار في خدمة ضيوفها، وهي تتضمن رسائل تحفز الشباب السعودي على تبني الروح الإيجابية والمبادرة ومواجهة كل ما هو قادم بكل شجاعة، وبدء مغامراتٍ ورحلاتٍ جديدة دون تردد أو خوف.

وفي هذا الصدد، يوضح المدير التنفيذي لقسم الاتصالات التسويقية في عبداللطيف جميل للسيارات المهندس منيرخوجة أن “الفلسفة الجديدة تركز على الأفراد وتعكس التغييرات الهامة التي يشهدها المجتمع السعودي بفضل رؤية المملكة 2030 الطموحة، مثل إطلاق مبادرات التحول الوطني، وتدشين المدن والمشاريع المستقبلية الواعدة؛ مثل مدينة نيوم، ومشروعالبحر الأحمر، فضلاً عن السماح بقيادة المرأة للسيارة، كما أنها تتماشى مع توجهنا الرقمي واعتماد التقنية المتقدمة في كل ما نقوم به.”

ويضيف خوجة: “من خلال الفلسفةالجديدة، سنحكي قصص الناس، ونحفزهم على بدء رحلات جديدة تمكنهم من تحقيق أحلامهم، وإشباع حواسهم بالحماس والشغف. كل القصص التي سنرويها أبطالها ومقصدها الرئيسيين هم الأفراد.”

وتسعى عبداللطيف جميل للسيارات من خلال رسالة “انطلق للغد” إلى تعزيز الروابط التي تجمعها بالجمهور من خلال منهجية تواصلٍ تفاعلية تسلط الضوء على أهمية التحلي بالروح الإيجابية، والنظر إلى المستقبل بثقةٍ وتفاؤلٍ لتجسيد طموحات قيادتنا الرشيدة، وتحقيق الأهداف المرسومة لمملكتنا الغالية.

Exit mobile version