مجلة عالم الرجل

بولغري تذهل العالم بـ “سمفونية” جديدة من الساعات الفاخرة في Geneva Watch Days

مجموعة ساوند أوف بولغري

تتراقص أجمل اللحظات وأكثرها تميزاً على أنغام عقارب الساعات التي تبدعها علامة بولغري بتصاميم مرصعة بالمجوهرات لتوفر أعلى مستويات الأداء. وتحرص العلامة على إبداع ساعاتها الفاخرة اعتماداً على حرفيتها الاستثنائية في صياغة المجوهرات وابتكار أحدث التقنيات الميكانيكية، بإلهامٍ من الخبرة السويسرية في صناعة الساعات وعراقة التصاميم الإيطالية. وتجمع الدار الرائدة بين مهارات الحرفيين وخبراء صناعة الساعات لديها لإبداع أجمل التصاميم التي تحفي بملامح الجرأة والأناقة الكلاسيكية. وتتخطى دار المجوهرات الإيطالية الراقية حدود المألوف لتدفع أعمالها الفنية إلى آفاقٍ غير مسبوقة.

وتقدم العلامة مجموعة ساوند أوف بولغري التي تضم ساعات أوكتو روما وأوكتو فينيسيمو وبولغري ألمينيوم وسيربنتي باليني، لترتقي بتصاميمها الأيقونية إلى أعلى مستويات الفخامة والرقي.

وتوقظ نغمات ساعة جراند سونري من تشكيلة أوكتو روما الحواس، فهي إحدى أكثر ساعات العلامة تعقيداً وفخامة، إذ تضم آلية مُكررات الدقائق البارزة في عالم صناعة الساعات، والتي تصدر فيها أربع مطارق لتحديد الوقت رنيناً بلحن من تأليف المايسترو لورينزو فيوتي. ويتألق تصميم هذه الساعة الأيقونية بميناء معدني مكشوف يعيد ابتكار أنغام الصنوج من خلال إضافة الترايتون أو مفارق النغمة الثلاثية، وهي بعد موسيقي خاص بالموسيقى الكلاسيكية.

ويبرز نقاء الألحان الصادرة عن ساعة كاريلون توربيون من تشكيلة أوكتو روما من خلال آليتين معقدتين تتألقان على جانب الميناء، عند موضع التوربيون ومُكرر الدقائق مع ثلاث مطارق تتيح تحديد الوقت حسب الرغبة.

وتنبض ساعة أوكتو فينيسيمو مينيت ريبيتر كاربون بأعلى معايير الجودة والتناغم في الموسيقى، حيث تجمع بين تصاميم تشكيلة أوكتو فينيسيمو المذهلة وكاليبر مُكرر الدقائق الذي يصدر رنة مميزة كل ساعة أو ربع ساعة أو دقيقة حسب الرغبة.

كما تتجاوز ساعة بولغري ألمنيوم جي إم تي وفيندر® محدودة الإصدار حدود الوقت والمناطق الزمنية وتجسد قوة الموسيقى كلغة عالمية. وتتعاون بولغري مع متجر فيندر كوستوم المخصص للجمع بين إصدارات ساعات بولغري ألمنيوم وتشكيلة جيتارات ستراتوكاستر، الثنائية الأيقونية في عالمهما، للاحتفاء بالذكرى الـ 70 لإرث الجيتار الكهربائي الأسطوري.

وتجمع ساعة سيربنتي باليني من مجموعة المجوهرات الفاخرة بين مجموعة من المجوهرات والخرز المبتكر من الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض مع تصميم مرصع بالألماس. وتتألق ساعة سيربنتي باليني الأيقونية الآن بكاليبر بيكوليسيمو، والتي تُعدّ أصغر حركية ميكانيكية دائرية تمكنت العلامة خلالها من تجسيد تفاصيل تصاميم سيربنتي الأيقونية وأبعادها المميزة.

بولغري تطرح إصدارات ثورية من ساعات أوكتو المزودة بخاصية التنبيه الموسيقي

روما جراند سونري توربيون وروما كاريلون توربيون

 وفينيسمو مينيت ريبيتر كاربون

 ثلاث أيقونات جديدة تستحضر أجمل العروض الأوركسترالية

تضيف علامة بولغري إلى تشكيلاتها الشاملة من الساعات المزودة بخاصية التنبيه الموسيقي ثلاث أيقونات بالغة التعقيد بتصاميم حالمة تبدو وكأنها فرق موسيقية مكوّنة من اثنين أو ثلاثة أو أربعة عازفين. ويمكن للثنائية الجديدة من ساعات أوكتو روما أن تصدر ثلاثة نغمات صوتية منفضلة باستخدام عدد من الصنوج يتراوح من اثنين إلى أربعة، سواء للإشارة إلى الدقائق أو التنبهية التلقائي للساعات. وتم إبداع هذه الميزة بالتعاون مع المؤلف الإيطالي-السويسري لورينزو فيوتي.

وتعيد ساعتا جراند سونري توربيون وكاريلون توربيون ابتكار التجربة الصوتية لإبداعات بولغري، حيث تعتمد النسختان على بُعد ترايتون، وهو نوع جديد من الفواصل الموسيقية التي تتحدى القواعد التقليدية المعروفة. ويأتي تطبيق هذا النوع الفريد مما يُسمى النتافر الصوتي في الموسيقى ليمنح الساعات نغمات استثنائية لها طابعها الخاص. وتسعى بولغري بوصفها علامة تجارية متجذرة في الثقافة الرومانية من العصور القديمة وفترة الباروك، إلى استكشاف فضاءات غير مسبوقة في عالم موسيقي يُعدّ جزءاً جوهرياً من الموسيقى الكلاسيكية رغم عدم اعترافه بمبادئ التنتاغم والانسجام.

 

ويعكس الإصدار الجديد تفوق بولغري في مجال النغمات الصوتية المتعددة، إذ تم توظيف هذه الخبرة داخل الميكانيكة المذهلة لنموذج أوكتو روما، أيقونة العلامة على مستوى الساعات بالغة التعقيد. بينما اكتملت ثلاثية الدار السيمفونية مع نموذج أوكتو فينيسمو مينت ريبيتر بهيكل من الكربون، الساعة الرنانة الأقل سماكة في العالم.

المادة الموسيقية

تحظى بولغري بخبرة استثنائية في مجال الساعات المزودة بخاصية النغمات الموسيقية، حيث تنفرد الدار بتقديم مجموعات متواصلة من هذه الطرازات النادرة بأنواعها الثلاثة، اعتماداً على المعرفة المعمّقة لفريقها المتخصص في صناعة الساعات الرنانة. وتعليقاً على الموضوع، قال أنطوان بين، مدير قسم صناعة الساعات لدى بولغري: “يشكّل الإصدار الجديد فرصة رائعة للتعريف بقدرة فرقنا الاستثنائية على الإبداع في مجال الصوت. ونفخر بإنجازاتهم وتمكنهم من اكتساب خبرات فائقة في إنتاج الساعات المزدة بتقنية التنبيه الموسيقي”.

وتعكس الأنماط الصوتية للساعات إتقان مصنع بولغري في قرية لو سينتير آليات توظيف أنواع الرنين المختلفة، وهذا ما يظهر في نمط مكرّر الثواني “مينيت ربيتر” الذي يتألّف من نغمتين، ونمط كاريلون من ثلاث نغمات، إضافة إلى نمطي جراند وبتيت سونري المكوّنين من أربع نغمات موسيقية متنوعة. فعلى سبيل المثال، تدقّ ساعة أوكتو روما جراند سونري بشكل تلقائي للإشارة إلى الساعات وأرباع الساعات

مع تكرار التنبيه إلى رقم الساعات في كل مرة باستعمال حركية بولغري BVV 800 كاليبر. كما يمكن لهذا النموذج تكرار رقم الساعات وأرباع الساعات والدقائق حسب آلية الضبط. ويستيعن نمط جراند سونري بأربعة صنوج ومطارق للإشارة إلى أرباع الساعات.

بينما يُصدر نموذج أوكتو روما كاريلون توربيون رنيناً للتنبيه إلى الساعات وأرباع الساعات والدقائق، ليطلق ثلاث نغمات عند الإشارة إلى أرباع الساعات، بفضل الحركية المعدّلة من طراز بولغري BVL428 كاليبر كاريلون. وسبق للعلامة أن كشفت عن مكرّر ثواني ثنائي اللحن هو الأقل سماكة على الإطلاق في عام 2016، ضمن حركيّة غير مسبوقة على صعيد السماكة التي بلغت 3.12 مم فقط. وتعتزم العلامة إطلاق هذه الآليات الثلاثة المذهلة مع نهاية عام 2024، لتتيح إبداعات حالمة تحوّل المعصم إلى مسرح لموسيقى الصالونات.

النسق الموسيقي

يتمحور موضوع الإصدار الجديد حول فاصل ترايتون، أو ما يُعرف باسم الزائدة الرابعة أو الخامسة المنخفضة، وهو مسافة لحنية لعبت دوراً محورياً في تاريخ الموسيقى. وجاء هذا النهج الإبداعي الفريد في السلم الموسيقي نتيجة للتعاون بين بولغري ولورنزو فيوتي، المؤلف الموسيقي المولود في مدينة لوزان السويسرية، والذي تمكّن وهو بعمر 34 فقط من قيادة الأوركسترا الفيلهارمونية الهولندية وأوركسترا الحجرة الهولندية وأوبرا هولندا الوطنية. ويكشف فيوتي بأن: “يُشار إلى فاصل ترايتون غالباً بالمسافة الموسيقية الجريئة أو الشريرة، إذ يمتد على ستة أنصاف من النغمات أو ثلاث نغمات كاملة، ليقسم الأوكتاف الموسيقي إلى نصفين مشكّلاً نقلة متنافرة وغير متوقعة في اللحن”.

وبعيداً عن تفاصيلهما الجمالية المتناغمة، تتيح ساعتي جراند سونري توربيون وكاريلون توربيون تجربة سمعية مفعمة بالتباينات الصوتية الجذابة. ويضيف فيوتي: “إن وظيفة التريتون تتمثل في إحداث حالة من انعدام التوازن في السلم الموسيقي، وهو يختلف عن التفضيلات الحديثة التي تميل إلى المسافات الموسيقية المتناسقة، كما كان يُنظر إليه في العصور الوسطى كعنصر مزعج باعتباره يخالف المفاهيم النفسية العميقة

لبعض النغمات، لذلك تم وصفه بالنتاج الشرير لأنه يتعارض مع مبادئ المعتقدات الروحانية التي ينبغي لها أن تعكس الانسجام والتآلف”.

انسجام يكسر التناغم

تعمل مسافة ترايتون على إحداث نوع من التشويش في العبارة الموسيقية، مما يؤدي إلى نشوء توتر دراماتيكي على مستوى اللحن، استلهم منه أساطير الموسيقى من كارلو غيزوالدو وجون كولترين إلى إيغور سترافينسكي وفرقة ميتاليكا. وتسعى بولغري إلى كتابة فصل جديد في عالم الساعات المزودة بالألحان من خلال التعاون الفني والتقني مع أحد أبرز الموسيقيين الموهوبين، حيث تم استبدال النغمات الأربعة في نمط جراند سونري – التي كان يتم ضبطها سابقاً على إيقاع ساعة بيغ بن أو ما يُعرف باسم ألحان ويستمنستر – بأخرى فريدة وغير مألوفة للإشارة إلى أرباع الساعات. ويتماشى استخدام فاصل ترايتون المتنافر مع طبيعة الساعات التي تعتمد خاصية الرنين الصوتي، وجاء توظيفها في الإصدار الجديد لتعزيز الشعور بالوعي واليقظة والمسار الزمني للحياة.

ومثلما تطورت آلات الكمان والبيانو التي استبدلت قوامها الخشبي بمواد ثورية جديدة نقلت علامة بولغري ساعاتها الرنانة إلى عوالم مادية غير مستكشفة، حيث استعان نموذج أوكتو روما جراند سونري توربيون بمادة التيتانيوم، واكتست ساعة أوكتو روما كاريلون توربيون بالذهب الوردي، بينما تألق هيكل أوكتو فينيسمو مينيت ريبيتر بصفائح رقيقة جداً من الكربون، والتي تتميز بخواص فائقة على مستوى المتانة وخفة الوزن. ولعلّ قدرة هذه المواد الثلاثة على استخلاص الفروق اللحنية بين ما يُسمى بالتآلفين الصغير والكبير في النوتة الموسيقية يشكّل وجهاً واحداً فقط من التنوع الإبداعي الذي تم تحقيقه. وتبدي بولغري مهارةً استثنائيةً في توليف المواد والتقنيات والشعور العاطفي لإنتاج أصوات مميزة في ساعاتها، بطريقة تضاهي إتقان فيوتي لقيادة الأروكسترا خلال أدائها مقطوعات يوهانس برامس وريتشارد فاجنر وأنتونين دفورجاك.

الخصائص التقنية

أوكتو فينيسمو مينيت ريبيتر كاربون

103986

الحركية

يدوية التعبئة وفائقة النحافة من طراز بولغري BVL362 مع مكرر دقائق وعقرب صغير للثواني، مع احتياطي طاقة يكفي لمدة 42 ساعة – التردد: 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

 العلبة والميناء والسوار

علبة من الكربون بقطر 40 مم وسماكة 6,85 مم، تم تزويدها بتاج مصقول من التيتانيوم المزود بزر ضبط من السيراميك أسود اللون، مع أزرار ضغط لامعة من التيتانيوم وغطاء خلفي شفاف، كما أنها مقاومة للماء حتى 1 جو (10 متر).

أما الميناء فيتألق بالكربون مع مؤشرات زمنية مفرّغة تدلّ على أرقام الساعات، إضافة إلى مؤشرات ثواني بيضاء اللون وعقارب مصنوعة من النحاس المصقول غير اللامع والمغلف بطبقة من الروديوم، مع سوار من الكربون ومشبك طي مدمج.

أوكتو روما كاريلون توربيون

 الحركية

طراز مطوّر من حركيّة بولغري BVL428 يدوية التعبئة، تكشف عن جسور مفرّغة مع خاصية مكرّر الدقائق، إضافة إلى كاريلون من 3 مطارق وتوربيون ومؤشر لقياس احتياطي الطاقة، مع احتياطي طاقة يكفي لمدة 75 ساعة – التردد: 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

العلبة والميناء والسوار

علبة بقطر 44 ملم من الذهب الوردي المصقول وفق لمعان بسيط (بسماكة 12,60 مم)، مع تاج من الذهب الوردي المصقول وفق لمعان خفيف ومزوّد بزر أسود من السيراميك، إضافة إلى زر ضغط من الذهب الوردي المصقول بلمعان بسيط أيضاً وغطاء خلفي شفاف. كما أنها مقاومة للماء حتى 3 جو (30 متر).

أما الميناء فهو معالج بتقنية السفع بالرمال والطلاء الكربوني الألماسي أسود اللون، يحتوي على مساحات مفرّغة مع عقارب ومؤشرات زمنية مصقولة ومطلية بالذهب الوردي، وسوار جلدي أسود اللون بنقش التمساح مع مشبك طي من الذهب الوردي المصقول بطريقة منخفضة اللمعان.

أوكتو روما جراند سونري توربيون

103962

الحركية

حركية من طراز بولغري BVV800 يدوية التعبئة، تم تزويدها بأنماط مختلفة للتنبيه الصوتي، بما في ذلك جراند وبتيت سونري ومكرّر الدقائق، كما تحتوي على 4 مطارق مع مؤشرين لقياس احتياطي الطاقة الخاصة بالحركيّة وآلية الرنين الصوتي، إضافة إلى توربيون واحتياطي طاقة يكفي لمدة 72 ساعة – التردد: 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

العلبة والميناء والسوار

علبة من التيتانيوم المصقول غير اللامع بقطر 45 مم وسماكة 11,85 مم، تم تزويدها بتاج من التيتانيوم المصقول بتقنية قليلة اللمعان والمزود بزر ضبط من السيراميك أسود اللون، مع أزرار ضغط لامعة قليلاً من التيتانيوم. إضافة إلى غطاء خلفي شفاف. كما أنها مقاومة للماء حتى 3 جو (30 متر).

أما الميناء فيكشف عن مساحات مفرّغة، تمت معالجته بتقنية السفع بالرمال والطلاء الكربوني الألماسي بلون رمادي. يحتوي على مع عقارب ومؤشرات زمنية من النحاس المطلي بالرويدوم والمصقول بتقنية منخفضة اللمعان، بالإضافة إلى سوار جلدي أسود اللون بنقش التمساح مع مشبك طي من التيتانيوم المصقول بطريقة منخفضة اللمعان.

بولغري تطرح نسخة جديدة ومحدودة الإصدار من ساعات ألمنيوم جي إم تي بالتعاون مع علامة فيندر

كشفت دار بولغري عن إطلاق نسخة جديدة ومحدودة الإصدار من مجموعة ساعات ألمنيوم بالتعاون مع علامة فيندر لصناعة الآلات الموسيقية بعنوان ألمنيوم جي إم تي وفيندر®. وتأتي هذه الشراكة الفريدة لتجمع أحد الأيقونات الأسطورية في عالم الموسيقى مع تحفة عصرية من الساعات المخصصة لعشاق السفر حول العالم.

ويستلهم هذا الإصدار المحدود بـ 1200 قطعة عناصر إلهامه من جيتار ستراتوكاستر الأشهر في تاريخ فيندر، والذي يعود تاريخ إنتاجه

إلى عام 1954، حيث تحاكي الساعات الجديدة ألوان وخطوط ستراتوكاستر الأصلية، كما تتألق بتدرجات الأبيض الكريمي مع لمسات نهائية لامعة كأشعة الشمس.

ومن المقرر أن تطرح العلامة 140 مجموعة من الساعات والملحقات الإضافية احتفالاً بالذكرى السبعين لإطلاق هذا الجيتار الشهير مع نهاية شهر أغسطس، إلى جانب 70 جيتاراً يدوي الصنع من توقيع أبرز الحرفيين في متجر فيندر كستوم المخصص. مما يضمن لمحبي اقتناء التحف الفنية حول العالم الاستمتاع بتوليفة رائعة من القطع التي تحتفل بتاريخ العلامتين وإرثهما الغني بالتميز والإبداع.

نجحت مجموعة ساعات بولغري ألمنيوم منذ طرحها لأول مرة عام 1998 في ترك بصمة مؤثرة وإحداث نقلة نوعية على صعيد الساعات الرياضية الفاخرة، بفضل خطوطها الفنية الجريئة التي يزينها شعار مزدوج لاسم بولغري على حلقة الإطار، إضافة إلى هيكلها المصنوع من مواد غير تقليدية تضمّ الألمنيوم والمطاط. وتجمع هذه التحفة الأيقونية بين التكوينات الجرافيكية واللمسة الإيطالية الفاخرة لتقدّم

ساعات رياضية أنيقة لها جاذبية عصرية عابرة للأجيال. ويكشف الإصدار الجديد عن صياغة مبتكرة لنموذج جي إم تي، تم تخيلها بإلهام من جيتار فيندر ستراتوكاستر، ضمن توليفة فنية تستحضر تجارب السفر والترحال.

ورغم انتمائها إلى قطاع مختلف، إلّا أن علامة فيندر تمتلك ذات الروح الرائدة والموهبة في تجسيد روح العصر، وهذا ما يعبّر عنه جيتار ستراتوكاستر وينعكس في عبارة مؤسس العلامة ليو فيندر الداعمة للمواهب المميزة حين قال: “الفنانون ينتمون إلى عالم أسطوري، ومهمتنا تتمثل في منحهم أجنحة ليتمكنوا من التحليق نحو فضاءاتهم الغنية بالإبداع”. ويحمل اسم ستراتوكاستر قيمة كبيرة بوصفه جيتاراً أيقونياً شكّل ملامح تاريخ الموسيقى على مدى سبعة عقود بفضل تصميمه المريح ولمساته الدافئة وصوته العذب.

ويأتي إطلاق مجموعة من آلات جيتار ستراتوكاستر احتفالاً بذكرى ميلادها السبعين بالتعاون مع دار بولغري، كما تحمل خطوطها الفنية المصممة حسب الطلب توقيع متجر فيندر كستوم، حيث يصنع خبراء الآلات الموسيقية في هذه الورشة الشهيرة آلات استثنائية مخصصة للموسيقيين الأكثر تميزاً. وتتطلب مراحل العمل، من اختيار المواد إلى عمليات التصنيع اليدوي والتشطيب والضبط الدقيق للآلة، مستويات عالية من المهارة الاستثنائية والاهتمام بالتفاصيل تضاهي ما يحتاجه فن صناعة الساعات. وتم تصميم هذه المجموعة من آلات الجيتار المميزة لتتوارثها الأجيال، بهدف تعزيز الروابط بين عشاق الموسيقى وبناء مجتمع عابر لحدود الزمان والجغرافيا.

ساعات بولغري ألمنيوم جي إم تي وفيندر® محدودة الإصدار: إبداعات تنتصر للمهارة الحرفية والعاطفة

تعكس بولغري، دار الساعات السويسري المتجذرة في ثقافة مدينة روما، جوهر الأناقة الإيطالية من خلال إبداعاتها الاستثنائية من الساعات. بينما تسعى شركة فيندر ميوزيكال إنسترومنتس كوربوريشن (FMIC)، الاسم العالمي الرائد في تصنيع آلات الجيتار، إلى الانتقال بفن تخصيص المنتجات نحو أقصى مستويات الحرفية والابتكار من خلال متجر فيندر كستوم. وجاء التعاون بين العلامتين الشهيرين كنتيجة طبيعية لشغفهما المشترك بالإبداع المتفرد والمهارة الحرفية والدقة العملية وقدرتهما على تقديم منتجات راسخة تعزز الشعور بالإلهام والتواصل. وتحتفل الشراكة بين بولغري ومتجر فيندر كستوم المخصص بساعات بولغري ألمنيوم وجيتارات ستراتوكاستر، الثنائية الأيقونية التي تحوّل كل منها إلى رمز ثقافي عابر للأجيال، وتطرحان إصدارات حصرية بمناسبة الذكرى السبعين لإطلاق جيتار ستراتوكاستر الأسطوري.

وتعليقاً على الموضوع، قال جان-كريستوف بابان، الرئيس التنفيذي لدى بولغري: “تحظى بولغري بروح شغوفة تجاه عالمي الساعات والموسيقى، الأمر الذي أثمر في التعاون مع علامة فيندر لتحقيق رؤية تتجاوز العناصر الجمالية نحو فضاءات تحتفل بالتراث والتصميم والابتكار وتدمج بين إرثين راسخين على مر العصور. ويقدّم الإصدار المحدود من نموذج ألمنيوم جي إم تي وفيندر® ميقاتية دقيقة توحي بقيثارة مضبوطة على أفضل نحو، لا سيما مع خاصية جي إم تي لتتبع الوقت عبر المناطق الزمنية، وهي ميزة مثالية لنمط الحياة العصرية التي يعيشها الموسيقيون وعشاق السفر على حد سواء. كما تم تزويد الساعة بعلبة مذهلة من الألمنيوم

والتيتانيوم، ما يجعلها أيقونة حالمة ترحل عبر الزمن والصوت في مسار فني متناغم”.

وتتألق ساعات ألمنيوم جي إم تي الجديدة، والمكونة من 1200 نسخة فقط، بالألوان الأصلية لجيتار ستراتوكاستر الأسطوري احتفالاً بذكرى ميلاده السبعين. كما تشرق بلمسة نهائية موشحة كأشعة الشمس، تماماً كأحد الإصدارات اللامعة لجيتارات فيندر، مع اللون الأبيض الكريمي الذي اشتهرت به. وتكشف عناصر الساعة عن تفاصيل تحاكي تصميم جيتار ستراتوكاستر الأيقوني، سواء حلقة الإطار المطاطية بلونها البني وتقسيمات المنطقة الزمنية الثانية – التي تتوزع إلى جزئين أحدهما بتدرجات البني للإشارة إلى التوقيت المسائي والآخر بالأبيض الكريمي للتوقيت الصباحي – إضافة إلى المؤشرات الزمنية والعقارب المطلية بالروديوم المصقول، والتي توحي بالفواصل المعدنية المنتشرة على طول زند الجيتار. أمّا من الداخل، فتحافظ الساعة على حركيتها الميكانيكية السويسرية المعززة بخاصية تحديد الوقت في أي بقعة من العالم.

بينما أعادت بولغري تصميم الحزام اللاصق (فيلكرو) الخاص بهذا النموذج ليمنح المعصم الراحة والاتساق في جميع الظروف، حتى عند عزف المقطوعات الموسيقية التي تتطلب حركات أكثر زخماً. ومن جهته، يؤكّد نقش علامة فيندر، الذي يزين العلبة الخلفية المصنوعة من التيتانيوم المطلي بتقنية الكربون الألماسي، على قيمة الموسيقى كعنصر جامع يوحّد المجتمعات ويترك بصمةً مؤثرةً في كل وقت ومكان.

مجموعة حصرية من الساعات وآلات الجيتار

احتفالاً بالذكرى السبعين لإطلاق جيتار ستراتوكاستر، ابتكرت بولغري مجموعة محدودة الإصدار من ساعات ألمنيوم جي إم تي وفيندر®، بينما أبدع متجر فيندر كستوم مجموعة حصرية من 70 جيتاراً، ضمن توليفة مخصصة لعشاق هذه التحف التاريخية.

ويؤكّد جاستن نورفيل، نائب الرئيس التنفيذي لقسم المنتجات لدى فيندر ميوزيكال إنسترومنتس كوربوريشن: “لطالما تصدّر جيتار ستراتوكاستر مسار التطور الموسيقي والاستكشاف الصوتي على مدى السبعين عاماً الماضية. وللاحتفال بالذكرى السبعين على إطلاقه، أردنا التعاون مع علامة تجارية تتمتع بتاريخ غني في مجال تخصصها. وهذا ما تتمتع به بولغري التي نفخر بالعمل معها، حيث تكللت الشراكة بإطلاق نماذج مبتكرة من ساعات بولغري وآلات ستراتوكاستر. ونحن واثقون من قدرة هذا النتاج التعاوني على تشويق العملاء من عشاق العلامتين”.

وتعتزم بولغري إطلاق سلسلة محدودة الإصدار من ساعات ألمنيوم جي إم تي وفيندر® يوم 30 أغسطس 2024، وتأتي هذه الإصدارات ضمن 140 مجموعة (70 منها لكل من المنطقتين الزمنيتين المدرجتين في نموذج بولغري ألمنيوم جي إم تي). وتحتوي المجموعة الواحدة على ساعة محدودة الإصدار من نموذج بولغري ألمنيوم جي إم تي مع علبة مخصصة تم تصميمها بإلهام من حقائب جيتار ستراتوكاستر الشهير، إضافة إلى كتاب يعرض تاريخ هذه الآلة الموسيقية الممتد على 70 عاماً.

كما تستعد فيندر لإبداع 70 قطعة من جيتار ستراتوكاستر حسب الطلب بالتعاون مع بولغري داخل متجر فيندر المخصص في مدينة كورونا بولاية كاليفورنيا، بهدف تقديم إبداعات مذهلة تعكس المهارة اليدوية لنخبة الحرفيين العاملين في المتجر والجودة الاستثنائية لهذه الآلة الأيقونية. كما تعبّر اللمسات النهائية اللامعة فوق سطح الجيتار عن القيم الجمالية العتيقة للنموذج الأصلي، وفق تدرجات لونية متماثلة مع الإصدار المحدود من ساعات ألمنيوم جي إم تي وفيندر®.

الخصائص التقنية

ساعات بولغري ألمنيوم جي إم تي وفيندر® – إصدار محدود

104117

الحركية

حركية ميكانيكية ذاتية التعبئة من نوع كاليبر B192.، تم تزويدها بعقارب للساعات والدقائق والثواني مع مساحة لعرض التاريخ ومؤشر جي إم تي لقراءة الوقت في منطقتين زمنيتين مختلفتين، مع احتياطي طاقة يكفي لمدة 42 ساعة.

العلبة والميناء والسوار

علبة بقطر 40 مم من الألمنيوم، تم تزويدها بغطاء خلفي من التيتانيوم الأسود والمطلي بتقنية الكربون الألماسي مع حلقة إطار من المطاط بلون بني – مقاومة الماء: 10 جو (100 متر).

وتتألق بميناء متدرج الألوان ينتقل من البني الفاتح إلى البني الداكن، مع ميناء جي إم تي داخلي بتدرجات البني والبيج، مع مؤشرات زمنية مطلية بالروديوم وعقارب مطلية بالروديوم ومعالجة بتقنية سوبرلومينوفا، وعقرب لقراءة مسافة زمنية ممتدة على 24 ساعة مطلي بمادة سوبرلومينوفا، بالإضافة إلى نافذة لعرض التاريخ عند

موضع الساعة رقم 3، وسوار من المطاط بلون بني فاتح مزود بمفاصل وحلقات وصل من الألمنيوم مع حزام لاصق (فيلكرو).

بولغري

تقدم ساعة سيربنتي باليني بإصدار مزود بحركية كاليبر بيكوليسيمو

أعلنت بولغري، علامة المجوهرات الفاخرة الشهيرة بإبداع أرقى الساعات المرصعة بالأحجار الكريمة، عن تقديم ساعة سيربنتي باليني بإصدار مزود بكاليبر بيكوليسيمو، وهي حركية ميكانيكية مصغّرة.

وتترصع الساعة الفاخرة بمجموعة من المجوهرات وأحجار الألماس والخرز المبتكر من الذهب لتمنح أعلى معايير الفخامة والرقي، كما تتألق بتصميم على شكل رأس الأفعى الشهيرة للعلامة بأعين من الزمرد، في صورةٍ تجسد إرث الدار العريق الذي لا يخبو بريقه مع مرور الزمن.

ونجحت تشكيلة سيبرنتي التي تحتفي برمز الأفعى الشهير للعلامة، بمنح الدار عدداً لا حصر له من خيارات الإبداع منذ عام 1948، حيث لطالما أضاف سحرها الأخاذ لمسة من الفخامة والرقي على مختلف التصاميم. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فابريزيو بوناماسا ستيجلياني، المدير الإبداعي لدى بولغري: “تحتفي ساعة سيربنتي باليني المميزة بتصميمها الحيوي، والتي تعني قطع الخرز الصغيرة والمستديرة باللغة الإيطالية، بإرث الدار العريق. واستمديت إلهامي في الإصدارات الجديدة من أول ساعة على طراز باليني تم إطلاقها عام 1955، والتي تألقت حينها بسوار يلتف خمس لفات من الذهب الأصفر المرصع بالألماس”. وتجمع هذه الساعات بين تصاميم المجوهرات الفاخرة والتقنيات المتطورة في صناعة الساعات، وتضم حركية كاليبر بيكوليسيمو المصغّرة التي استغرق إبداع كل منها أكثر من 500 ساعة وفق أعلى معايير الحرفية الفنية. وتتألق ساعة سيربنتي باليني بإصدارات من الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض المرصع بالألماس، في حين يتزين رأس الأفعى بحجرين من الرمزد بقَطع الكمثرى يمثلان العينين اللتين تشهدان على تاريخ الساعة وأصالتها.

تصميم يتناغم مع إيقاع الوقت

تلتف ساعة سيربنتي باليني بسوارها المؤلف من طبقتين حول المعصم بأناقة ورقي، ويستمد تصميمها المذهل إلهامه من الإصدار الأول لها عام 1955 الذي يحاكي جلد الأفعى، لتتألق بسوار على شكل حراشف مؤلفة من خرز صغير من الذهب أو من أحجار الألماس بالقَطع الدائري، المثبتة بإتقان على شبك ذهبي باستخدام تقنية أون تريمبلون التي تم تطويرها في القرن الثامن عشر في باريس.
وبدوره قال جان-كريستوف بابان، الرئيس التنفيذي لدى بولغري: “تجسد ساعة سيربنتي باليني عراقة إرثنا، إذ أضفنا التقنيات المستخدمة في صياغة المجوهرات إلى ساعاتنا الفريدة بدقة آلياتها، ما يجعلها تحفة فنية تجمع بين جذور العلامة

الإيطالية وهويتها المميزة، ويسلط الضوء على تصميم الأفعى الشهير للعلامة وحركية بيكوليسيمو المصممة بالاعتماد على المهارات الحرفية السويسرية”.
وتمنح تقنيات التصميم المميزة لبولغري انسيابية في الحركة للخرز ضمن سوار الساعة، ما يضفي تأثيراً حيوياً على الساعة ويرتقي بها إلى آفاقٍ غير مسبوقة، ويعيد إحياء رمز الأفعى الشهير للدار بأسلوب رائع. 

أعلى مستويات الحرفية الفنية

تضيف حركية بيكوليسيمو لمسة من الحيوية والمرح إلى التصميم المميز لساعة سيربنتي باليني ويمنحها جاذبية جمالية ملفتة. كما تضم الساعة حركية استثنائية مصغّرة من إبداع ورشة عمل بولغري في قرية لو سينتير السويسرية، والتي تُعدّ أصغر حركية ميكانيكية دائرية على مستوى القطاع في الوقت الحالي. أما الأبعاد الدقيقة

للساعة المذهلة، فأتاحت لعلامة بولغري إعادة صياغة تفاصيل التصميم الأصلي وخطوطه الأيقونية، مع تغيير حجم رأس الأفعى وذيلها قليلاً لتخلق توازناً مثالياً بين أحجام جميع أقسام التصميم.

وترتقي آليات حركية بيكوليسيمو بسحر تصميم الساعة المذهلة وتتيح ارتدائها بعدة طرق مختلفة، حيث يمكن إزالة الكاليبر بسهولة أو تدويره بمقدار نصف دورة لملائمة اتجاه قراءة الوقت على الميناء المتألق بحلقة الإطار المزينة بأحجار الألماس أو المرصعة بها بالكامل. وتتميز الساعة بتصميمها متعدد الاستخدام الذي يمنح سهولة الارتداء ليناسب مختلف الأذواق ويلائم شكل المعصم، في تعبيرٍ فريد عن المرح وقضاء أمتع الأوقات وتكشف سيربنتي باليني عن إصداراتها الثلاثة الجديدة من الذهب الأبيض المرصع بالألماس، والذهب الأبيض والوردي والذهبي الأبيض والأصفر، ما يشكل الإصدار المعاصر الأول للساعة بالذهب الأصفر الذي يحتفي بتاريخها العريق ويجمع بين ألق التصاميم الكلاسيكية وجمال الأفعى المرصعة بالمجوهرات.

الخصائص التقنية

سيربنتي باليني

104027

ساعة سيربنتي باليني بالذهب الأبيض والأصفر من مجموعة المجوهرات الفاخرة والمخفية على سوار يلتف على المعصم مرتين، تم ترصيعه بأحجار

الألماس المقصوصة وفق القطع الدائري (وزن 7,53 قيراط)، وحجريّ زمرّد على شكل عيني الافعى وفق قطع الكمثرى (وزن 0,48 قيراط). أما الميناء فيتألق بعرق اللؤلؤ مع مؤشرات مرصعة بالألماس (وزن 0,05 قيراط) مع عقارب باللون الأخضر، مع حركية ميكانيكية يدوية التعبئة من طراز بيكوليسيمو BVL100 فائق الصغر والدقة (سماكة 2,55 مم)، مع احتياطي الطاقة يكفي لمدة 30 ساعة وتردد 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

سيربنتي باليني

104026

ساعة سيربنتي باليني بالذهب الأبيض والوردي من مجموعة المجوهرات الفاخرة والمخفية على سوار يلتف على المعصم مرتين، تم ترصيعه بأحجار الألماس المقصوصة وفق القطع الدائري (وزن 1,50 قيراط)، وحجريّ زمرّد على شكل عيني الافعى وفق قطع الكمثرى (وزن 0,46 قيراط). أما الميناء فهو مرصّع بالكامل بأحجار الألماس (وزن 0,28 قيراط) مع عقارب بلون أخضر وزجاج متعدد الأوجه من ياقوت الزفير، مع حركية ميكانيكية يدوية التعبئة من طراز بيكوليسيمو BVL100 فائق الصغر والدقة (سماكة 2,55 مم)، واحتياطي الطاقة يكفي لمدة 30 ساعة وتردد 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

سيربنتي باليني

104025

ساعة سيربنتي باليني بالذهب الأبيض من مجموعة المجوهرات الفاخرة والمخفية على سوار يلتف على المعصم مرتين، تم ترصيعه بأحجار الألماس المقصوصة وفق القطع الدائري (وزن 66,31 قيراط)، وحجريّ زمرّد على شكل عيني الافعى وفق قطع الكمثرى (وزن 0,47 قيراط). أما الميناء فهو مرصّع بالكامل بأحجار الألماس (وزن 0,28 قيراط) مع عقارب بلون أخضر وزجاج متعدد الأوجه من ياقوت الزفير،

مع حركية ميكانيكية يدوية التعبئة من طراز بيكوليسيمو BVL100 فائق الصغر والدقة (سماكة 2,55 مم)، واحتياطي الطاقة يكفي لمدة 30 ساعة وتردد 600’21 هزّة في الساعة (3 هرتز).

شاهد أيضا : إصدار خاص لمجموعة “مُدن بولغري- بولغري”، 2020 تكريماً لروحية بولغري الكونية : ها هي أرقى الساعات الرياضية المدنية

 

بولغري
Stacked from 9 images. Method=B (R=8,S=4)
Stacked from 6 images. Method=B (R=8,S=4)

Stacked from 6 images. Method=B (R=8,S=4)

Stacked from 9 images. Method=B (R=8,S=3)

Lorenzo VIOTTI. Bulgari. Switzerland. 02/2022 © david atlan

Stacked from 12 images. Method=B (R=8,S=4)

 

Exit mobile version