مجلة عالم الرجل

للسنة الثانية على التوالي… أوبو من بين أفضل 10 كيانات عالمية في براءات الإختراع بحسب المنظمة العالمية للملكية الفكرية

بالتزامن مع اليوم العالمي الــ 21 للملكية الفكرية، أعلنت أوبو العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا والهواتف الذكية، احدى أشهر العلامات التجارية للهواتف الذكية في المملكة العربية السعودية، عن تصنيفها ضمن قائمة أكبر 10 كيانات عالمية في براءات الاختراع لعامي 2019 و 2020، من قبل المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك نتيجة اسهاماتها في تعزيز حماية الملكية الفكرية في أكثر من 40 دولة ومنطقة تتواجد من خلالها، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط.

 

وتمتلك أوبو حالياً أكثر من 26,000 براءة اختراع على مستوى العالم، علماً أنها تقدمت بطلب تسجيل أكثر من 61,000 براءة اختراع، منها 54,000 براءة اختراع متقدمة ، تمثل 89٪ من جميع طلبات براءات أوبو للاختراع، وهو الأمر الذي يمثل إنجازاً استثنائياً للشركة في مجال صناعة هواتف الذكية.

وبهذه المناسبة، قال رئيس شركة أوبو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا إيثان تشيوي: “يُعد اليوم العالمي للملكية الفكرية بمثابة فرصة مناسبة لزيادة درجة الوعي حول أهمية حماية أصول الملكية الفكرية. فمنذ إنطلاقتها في المملكة العربية السعودية خلال عام 2019، تمكنت أوبو من أن تحقق نمواً لافتاً نجحت من خلاله في أن تصبح واحدة من أشهر الهواتف الذكية في المملكة. وباعتبارها شركة تقنية سريعة النمو، وتمتلك محفظة متنوعة من براءات  الاختراع، تلتزم أوبو في الاستثمار بشكل أكبر في البحث التكنولوجي، وعمليات التطوير في المستقبل المنظور. وبناءاً على ذلك، سنضمي قدماً في تقديم أفضل ما لدينا من ابتكارات لعملائنا في جميع أنحاء الشرق الأوسط والعالم “.

 

ومن خلال استراتيجيتها التي تعتمد على الابتكارات الخلاقة، تمكنت أوبو من استخدام خبرتها وريادتها في تطوير صناعة الجوالات عبر العديد من المجالات، لا سيما في شبكات الجيل الخامس، والشحن السريع (الفلاش)، والذكاء الاصطناعي، وتقنيات التصوير.

 

وكعلامة تجارية تكنولوجية رائدة، تعتبر أوبو أن الملكية الفكرية تمهد الطريق أمام الاستمرار في الاستثمار بشكل موسع في مجال التطوير الابتكار، من خلال شعارها “التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم”، ويأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه الشركة إلى إطلاق منتجات وخدمات مبتكرة ذات قيمة مضافة لجميع المستهلكين، لاسيما في المملكة، ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك من خلال تعزيز استثماراتها في الابتكارات الخلاقة.

Exit mobile version