ما سيأتي الآن مُكرس لإثارة الدهشة.
“في أوديمار بيغه نتحدى أنفسنا باستمرار لتوسيع حدود الحرفية. ونظراً لتمتعنا بروح قوية من الاستقلالية، نمتلك بفخر جذورنا وأرضيتنا، ونحرص على الجمع بين الدقة والإبداع. وانطلاقاً من إخلاصنا لإرثنا، نسعى لمواصلة التطور من خلال الحفاظ على التقاليد وإعادة صياغتها”.
جاسمين أوديمار، رئيسة مجلس الإدارة
// التحدّي
تحدّي حدود الحرفية
منذ أكثر من 144 عاماً، اهتمت أوديمار بيغه برعاية أجيال من الحرفيين الموهوبين الذين كرّسوا جهودهم لممارسة مهاراتهم في أرقى مستوياتها، مستندين بذلك إلى التقاليد، مع مواصلتهم خرق قواعد علم الساعات.
ونظراً لأنها لا تعتبر المهارات من الأمور المسلّم بها، تواصل أوديمار بيغه تحدي ممارساتها ومعاييرها الإنتاجية في سعي لا نهاية له للبراعة الفنية، والتميّز والكمال التقني.
// الملكية
امتلاك الإرث
يُعدّ أوديمار بيغه أقدم مصنّع للساعات الراقية، ولا يزال تحت إدارة العائلتين المؤسستين.
وتواصل أوديمار بيغه تطعيم ساعاتها بقيمها الدائمة المتمثلة في التميّز الفني والإتقان التقني بفضل جهودها التي كرستها للحفاظ على شغفها ومهاراتها وروحها الطليعية الرائدة.
تؤكّد أوديمار بيغه بفضل امتلاكها لجذورها، أيضاً على رؤيتها الإبداعية من خلال إعادة التفسير الفني، مثل صور الأشعة تحت الحمراء، للمشهد الطبيعي في فالي دو جو، حيث بدأ كل ذلك في عام 1875
// الجرأة
الجرأة على اتباع قناعات راسخة
في مواجهة تدفق التصنيع في عام 1875، لم يلتفت جول لويس أوديمار و إدوارد أوجست بيغه لإغراء الأسواق الجماهيرية، وكانا جريئين في صنع ساعات معقدة فريدة من نوعها. ومنذ ذلك الحين، رسمت أوديمار بيغه خارطة مسارها الخاصة.
بعد ذلك بقرن من الزمان، واصلت أوديمار بيغه ابتكار ساعات يد جريئة ومعقدة في تحدٍ لأزمة الكوارتز، وغامرت بتطوير أرقّ تقويم دائم ذاتي التعبئة في العالم في عام 1978 ممّا مهّد الطريق لإحياء المؤشرات الميكانيكية الكلاسيكية.
//التطوّر
القدرة على التجديد والتطوير
تواصل أوديمار بيغه ابتكار نفسها مراراً وتكراراً بلا توقف ودون إغفال أصولها.
ومع ظهور العصر الرقمي، حافظت أوديمار بيغه على مسارها الخاص، باستخدام التقنيات التحويلية لابتكار ساعات راقية. ويواصل حرفيو أوديمار بيغه الذين يتميّزون بشغفهم، وإبداعهم ومثابرتهم، تطوير مهاراتهم وتقنياتهم الجديدة باستمرار، مع توسيع معارفهم لتحديد اتجاهات خرق القواعد.
1961ساعة غير متناظرة
Heritage Collection, Inv. 302
انظر إليّ عن قُرب.
وقد يستغرق الأمر منك بعض الوقت لتعرفني على حقيقتي.
“اختارت CODE 11.59 الكلاسيكية بطبيعتها وغير التقليدية بتصميمها، كل شيء. تطلّبت هذه المجموعة استخدام أدوات ومهارات وتقنيات جديدة لتحقيق درجة استثنائية من التعقيد التقني والجمالي. وتمثّل CODE 11.59 من أوديمار بيغه كل ما يتعلّق بالتحديات البشرية. وتروي قصصاً عاطفية عن صانعي الساعات المتفانين الذين تجرأوا على اتباع قناعاتهم الخاصّة، وتوحيد قواهم ومثابرتهم، ودائماً ما يصلون لأقصى حدودهم الخاصة “.
فرانسوا-هنري بينامياس، الرئيس التنفيذي
//تكمن الدقّة في التفاصيل
مميّزة بصورة فريدة من نوعها
الدائرية، والمثمّنة وما وراء ذلك
تعمل أوديمار بيغه على تداخل الشد والقوى المتعاكسة في تصميم إطار التشكيلة المميّز بشكله الفريد. وبفضل دمج إطار وسطي مثمّن بجرأة ضمن إطار مستدير، تتخطى أوديمار بيغه الخط الزمني لتاريخها الطويل في تجارب الشكل والتصميم.
يتم لحام الجزء العلوي من العروات المفتوحة بالحافة فائقة الرقة، بينما يميل الجزء السفلي برقة نحو غطاء العلبة الخلفي في محاذاة مثالية. وساهمت كافة فرق أوديمار بيغه في عملية تصميمها وتصنيعها. كما طوّرت عمليات جديدة تتحدي معايير الإنتاج التقليدية للحام العروات إلى هذا السطح الرقيق للغاية.
وقد وُضع تصور الإطار، بفضل بنيته العملية المنحنية المثالية، ليتكيّف مع قياسات المعصم المختلفة، ممّا يجعله مريحاً للجميع على الرغم من قطره البالغ 41 ملم. وتُقدّم الحافة، العروات، والإطار المشطوفين والمصقولين مع خطوط الساتان، تقنيات تشطيب شديدة التعقيد التي عادة ما توجد على العيارات.
//تكمن الدقّة في التفاصيل
صُممّت لتحقيق الوضوح
الخبرة الكريستالية البصرية
ابتكر الصانع كريستال ياقوتي منحنٍ مزدوج معقد مقاوم للمعان، يُجسّد مظهره المشدود المتقوس تصميم الساعة المعاصر.
صُمّم السطح الداخلي للزجاج بشكل قبة، بينما انحنى سطحه الخارجي عمودياً من موضع الساعة 6 إلى الساعة 12. ويدمج شكله بصورة مثالية الإطار فائق الرقة ويمتد من الحافة إلى الحافة. ويغوص هذا الكريستال الياقوتي المنحني المزدوج، من خلال التلاعب بالعمق، المنظور والضوء، في عالم البصريات لتحقيق تجربة بصرية فريدة من نوعها، مع تعزيز العمل التفصيلي على المينا.
ويضيف الشطف المصقول على محيط الزجاج اللمسات النهائية، ويُظهر التشطيبات النهائية المثالية للحافة والعروة والإطار.
//تكمن الدقّة في التفاصيل
العمق والصقل
شعار نافر ثلاثي الأبعاد من ابتكار Atom by Atom المصنوع يدوياً
تُبرز الحافة شديدة الرقة البراعة الفنية للمينا الناعمة المطلية باللاكر.
يمنح توقيع أوديمار بيغه، بطوله البالغ 12.5 مم، بنية فريدة من نوعها، تدفع فن تصميم الساعات إلى أقصى حدوده. ولأنه مصنوع من طبقات رقيقة من الذهب عيار 24 قيراطاً، تم تحقيقه بفضل عملية كيميائية تشبه الطباعة ثلاثية الأبعاد تُعرف باسم النمو الجلفاني، حيث ترتبط الحروف بروابط تقارب حجم الشعرة وتوضع يدوياً على المينا بدعامات صغيرة غير مرئية تقريباً للعين.
يتيح النمو الجلفاني، المستمد من الإلكترونيات الدقيقة، تحقيق دقة ميكرومترية. وعلى الرغم من استخدامها في حركات الساعات، تُستخدم هذه التقنية لأول مرة بذهب عيار 24 قيراطاً. وقد اتبع مهندسو أوديمار بيغه قناعاتهم الراسخة للتصدّي للتحذيرات الأولية فيما يتعلق بجدوى مثل هذا الشعار. ولأنهم لا يقدّمون تنازلات، مروا بعملية نموذجية شاملة، واختبروا مجموعة واسعة من التنويعات قبل التوصل لقرار حاسم فيما يتعلق بالإجراءات والنسب النهائية.
//تكمن الدقّة في التفاصيل
تنوّع الحركة
ستة عيارات من الجيل الأحدث
تتميّز هذه المجموعة بإمكانية اختيار كبيرة تتضمّن ستة عيارات من الجيل الأحدث.
ومن ضمن هذه العيارات الستة، ثلاثة منها جديدة: كرونوغراف عمود العجلة متكامل مع وظيفة الارتداد للخلف، عيار ذاتي التعبئة مع مؤشر الثواني والتاريخ، وعيار توربيون طائر ذاتي التعبئة.
وتمثّل التشطيبات النهائية الراقية جوهر ساعات أوديمار بيغه. وقد زُخرفت هذه الحركات، وفقاً لتقاليد أوديمار بيغه وقيمها، بشكل جميل وصولاً إلى أدق التفاصيل مع مجموعة واسعة من تقنيات التشطيب، بما في ذلك “traits tirés”, “Côtes de Genève”، تشكيل التجزيع الدائري، الساتان الدائري، الزوايا المصقولة بالماس والنقوش الذهبية اللون.
الدقة والإبداع، التصميم والمهارة، نقاء صارم.
“مع 13 نموذجاً مختلفاً، بما في ذلك أربعة مؤشرات في وقت واحد، تمثّل CODE 11.59 من أوديمار بيغه إحدى أهم عمليات إطلاق ساعة وأكثرها شمولاً في تاريخ المصنع. ولأول مرة، نقدم مجموعة مصممة بشكل يراعي كل من الرجال والنساء، مع إطار عملي مقوس يشعر الجميع بالراحة عند ارتدائه. وتصل هذه النماذج إلى الأشخاص الذين يختارونها كلها مع اهتمامهم بما هو أبعد من ذلك”.
سيباستيان فيفاز، مدير متحف التراث
//المجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
ذاتية التعبئة
يُعزّز إطار من الذهب الأبيض المينا المطلية باللاكر الأزرق الداكن، وتحمل توقيع أوديمار بيغه ثلاثي الأبعاد المصنوع من الذهب بتقنية النمو الجلفاني، بالإضافة إلى مؤشرات ذهبية منحنية وأرقام عربية.
وتتزوّد هذه الساعة بحركة جديدة ذاتية التعبئة، عيار 4302، تتميّز بثقل موازنة مخصّص مصنوع من الذهب عيار 22 قيراط. ويضمن هذا العيار، بقطره الكبير البالغ 32 ملم وتردد 4 هيرتز، الموثوقية والدقة.
ويكشف الدمج المستقيم للحزام في استمرارية العروات المفتوحة عن البنية المعقدة لإطار الساعة تشطيباته النهائية اليدوية المتطورة.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
ذاتية التعبئة
15210OR.OO.A099CR.01 15210OR.OO.A002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
الساعات
الدقائق
الثواني المركزية
التاريخ
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب وردي 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
مينا مطلي باللاكر باللون الأبيض أو الأسود
مؤشرات الساعة والعقارب من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
شعار من الذهب الوردي عيار 24 قيراط بتقنية النمو الجلفاني
حافة داخلية مطلية باللاكر باللون الأبيض أو الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً بني أو أسود مع مشبك بدبوس من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 4302 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 32 مم (14 lignes)
السماكة الإجمالية: 4.80 ملم
عدد الجواهر: 32
عدد الأجزاء: 257
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 70 ساعة
تردد عجلة الميزان:
4 هرتز= 28800 ذبذبة بالساعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
ذاتية التعبئة
15210BC.OO.A321CR.01 15210BC.OO.A002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
الساعات
الدقائق
الثواني المركزية
التاريخ
إطار الساعة
القُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب أبيض عيار 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
مينا مطلي باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
مؤشرات الساعة والعقارب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
شعار من الذهب الأبيض عيار 24 قيراط بتقنية النمو الجلفاني
حافة داخلية مطلية باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً أزرق أو أسود مع مشبك بدبوس من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 4302 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 32 مم (14 lignes)
السماكة الإجمالية: 4.80 ملم
عدد الجواهر: 32
عدد الأجزاء: 257
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 70 ساعة
تردد عجلة الميزان:
4 هرتز= 28800 ذبذبة بالساعة
//مجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
كرونوغراف ذاتي التعبئة
تتميّز مينا الكرونوغراف ذاتي التعبئة المطلية باللاكر الأزرق الداكن، بلمسة نهائية مصقولة كالمرآة. بينما يُظهر إطار الساعة المصنوع من الذهب الوردي المؤشرات المقوسة الذهبية المصقولة ورقم وحيد في موضع الساعة 12، وكذلك الشعار النافر والعقارب الرفيعة الطويلة. وتُحاط عدادات الكرونوغراف بخيوط ذهبية مع زوايا V مصقولة، وهو عملية تشطيب صعبة على المينا المطلية باللاكر.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
كرونوغراف ذاتي التعبئة
يرمز العيار الجديد 4401 المصنوع في الدار إلى روح أوديمار بيغه للاستقلالية والسعي الدائم نحو الابتكار. ويمتاز هذا العيار بمؤشر التاريخ القافز الفوري، كرونوغراف عمود العجلة المدمج ووظيفة الارتداد للخلف التي تتيح إعادة تشغيل الكرونوغراف دون إيقافه وإعادة ضبطه أولاً. وتتميّز باحتياطي طاقة يبلغ 70 ساعة، فضلاً عن ثقل موازنة مخصص من الذهب الوردي عيار 22 قيراط مكشوف يمكن رؤيته من خلال غطاء العلبة الخلفي. وبفضل تردد يبلغ 4 هرتز، يعرض هذا العيار أيضا قياس الوقت المعزز.
تتميز هذه الحركة بمجموعة متنوعة من تقنيات التشطيب الرائعة بما في ذلك ““traits tirés” والزوايا المصقولة بالماس، “Côtes de Genève”، التجزيع الدائري، الشطب والنقش ذهبي اللون.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
كرونوغراف ذاتي التعبئة
26393OR.OO.A321CR.01 26393OR.OO.A002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
كرونوغراف الارتداد الخلفي
الساعات
الدقائق
الثواني الصغيرة
التاريخ
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب وردي 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
مينا وعدادات مطلية باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
مؤشرات وعقارب الساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
شعار من الذهب وردي عيار 24 قيراط بتقنية النمو الجلفاني
حافة داخلية مطلية باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً أزرق أو أسود مع مشبك بدبوس من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 4401 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 32 مم (14 lignes)
السماكة الإجمالية: 6.80 ملم
عدد الجواهر: 40
عدد الأجزاء: 367
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 70 ساعة
تردد عجلة الميزان:
4 هرتز= 28800 ذبذبة بالساعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
كرونوغراف ذاتي التعبئة
26393BC.OO.A321CR.01 26393BC.OO.A002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
كرونوغراف الارتداد الخلفي
الساعات
الدقائق
الثواني الصغيرة
التاريخ
إطار الساعة
القُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب أبيض عيار 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
مينا وعدادات مطلية باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
مؤشرات وعقارب الساعة مطبقة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
شعار من الذهب الأبيض عيار 24 قيراط بتقنية النمو الجلفاني
حافة داخلية مطلية باللاكر باللون الأزرق أو الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً أزرق أو أسود مع مشبك بدبوس من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 4401 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 32 مم (14 lignes)
السماكة الإجمالية: 6.80 ملم
عدد الجواهر: 40
عدد الأجزاء: 367
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 70 ساعة
تردد عجلة الميزان:
4 هرتز= 28800 ذبذبة بالساعة
//مجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
التقويم الدائم
يضم هذا الموديل عيار 5134 محسّن ذاتي التعبئة صنع في الدار ويحمل توقيع المجموعة المشغول بذهب عيار 22 قيراط. يضبط التقويم الدائم تلقائياً للأشهر القصيرة، ويضيف يوماً إلى فبراير كل سنة كبيسة. ولو تم ارتداء الساعة بشكل دائم، فإنها ستتطلب التعديل في عام 2100 فقط. وسيتضمن هذا التعديل ضبط التاريخ يدوياً من 29 فبراير إلى 1 مارس
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
التقويم الدائم
ساعة فلكية بامتياز، يتميز طراز التقويم الدائم هذا بمينا مصنوعة من زجاج الأفينتورين الأزرق الداكن وميناءات ثانوية تُذكّر بسماء مرصّعة بالنجوم.
تم ابتكار زجاج الأفينتورين في القرن السابع عشر نتيجة معالجة حصلت بالمصادفة (“all’avventura”) في مصنع زجاج مورانو عندما سقطت برادة النحاس في زجاج مصهور في مرحلة التبريد، مما أعطى كوكبة من الجسيمات المتلألئة. واليوم، يتم إنتاج هذا الزجاج من خلال إدخال أكسيد النحاس الأسود والكوبالت التي تعطي اللون الأزرق للزجاج. ويساهم إطار الساعة، والعقارب، مؤشرات الساعة المصنوعة من الذهب الوردي في إثراء الكوكبة المتلألئة باللون الأزرق الداكن في المينا.
تتجاوب جسيمات المينا المشابهة لسماء مرصعة بالنجوم مع مؤشر القمر في موضع الساعة 6. وأُعيد إنتاج صورة فوتوغرافية للقمر من خلال النقش بالليزر وتطبيقه على قرص الأفينتورين الذي يطابق تصميم المينا بأناقة. يعمل القمر الفلكي على تقليل خطأ العرض اليومي. وبفضل هذه الوظيفة، يلزم إجراء تعديل مرة كل 122 عاماً و 108 أيام.
بالإضافة إلى توفير مؤشر القمر الفلكي في موضع الساعة 6، يشير التقويم الدائم إلى رقم اليوم ويوم الأسبوع في موضعي الساعة 3 و 9 على التوالي، والشهر عند الساعة 12، وأرقام الأسبوع على الحافة الداخلية الزرقاء المطلية باللاكر، وكذلك الساعات والدقائق.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
التقويم الدائم
26394OR.OO.D321CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
التقويم الدائم مع مؤشر الأسابيع
يوم
التاريخ
القمر الفلكي
الشهر
سنة كبيسة
الساعات
دقائق
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب وردي 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 20 متر
المينا
المينا والميناءات الثانوية من زجاج الأفينتورين الأزرق
مؤشرات وعقارب الساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
حافة داخلية مطلية باللاكر باللون الأزرق
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح الأزرق “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً مع مشبك قابل للطي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 5134 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 29 مم (123/4 lignes)
السماكة الإجمالية: 4.31 ملم
عدد الجواهر: 38
عدد الأجزاء: 374
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 40 ساعة
تردد عجلة الميزان:
2.75 هرتز= 19800 ذبذبة بالساعة
//مجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
توربيون طائر ذاتي التعبئة
تمت تغطية المينا الذهبية للتوربيون الطائر ذاتي التعبئة بتقنيات شي أكاسيد المعدن. ويُعد كل مينا مطلي بالمينا فريد من نوعه بسبب الطبيعة العضوية للمواد وتقنية التصنيع اليدوية. تضيء مؤشرات الساعة والعقارب المطلية بالذهب الوردي المينا الأسود، بينما صُنع توقيع أوديمار بيغه من مادة المينا.
وهذه هي المرة الأولى في أوديمار بيغه التي تُظهر حركة ذاتية التعبئة دواراً مركزياً وتوربيون طائر. ووضعت التشطيبات النهائية لعيار 2950 بنقش “Côtes de Genève”، والشطف المصقول يدوياً على غطاء العلبة الخلفي للحركة. ويعكس ثقل الموازنة المكشوف – المرئي من خلال غطاء العلبة الخلفي – لون الإطار. ويأتي ثقل موازنة مصنوعاً من الذهب الوردي من أجل نموذج الذهب الوردي، ومن الذهب الوردي المطلي بالروديوم لنموذج الذهب الأبيض. وتأخذ الحركة التشطيبات النهائية بفضل تجزيع دائري و ساتان دائري على جانب المينا.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
توربيون طائر ذاتي التعبئة
26396BC.OO.D321CR.01 26396OR.OO.D002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
توربيون طائر
الساعات
الدقائق
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة من ذهب أبيض أو وردي عيار 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
مينا مطلي بالميناء باللون الأزرق الدخاني أو الأسود
مؤشرات الساعة والعقارب من ذهب أبيض أو وردي عيار 18 قيراط
شعار مرسوم بالميناء
حافة داخلية مطلية باللاكر الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً أزرق أو أسود مع مشبك قابل للطي من الذهب الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 2950 ذاتي التعبئة من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 31.50 مم (14 lignes)
السماكة الإجمالية: 6.24 ملم
عدد الجواهر: 27
عدد الأجزاء: 270
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 65 ساعة
تردد عجلة الميزان:
3 هرتز 21.600 = ذبذبة بالساعة
//مجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
التوربيون المكشوف
يضم هذا الطراز حركة توربيون مكشوفة فريدة من نوعها مشغولة يدوياً، عيار 2948، وتحمل تعقيداً وعمقاً كبيرين. يساعد التباين المتكوّن بين إطار الساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط والصفيحة الرئيسية الداكنة المخرمة المصنوعة من الفضية الألمانية المطلية بالروديوم وجسور بي في دي، المصممة حصرياً لهذه المجموعة، على إبراز البراعة الفنية للحركة والتأثير ثلاثي الأبعاد. تضيف عجلة الميزان ذات اللون الذهبي لمسة خفية. مع 70 زاوية بشكل V مصقولة يدوياً، فإن التشطيب اليدوي على هذه الحركة التي تبلغ سماكتها 4.97 مم يدفع الفن المفتوح إلى آفاق جديدة.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
التوربيون المكشوف
26600OR.OO.D002CR.01
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
التوربيون
الساعات
دقائق
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب وردي 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج وغطاء العلبة الخلفي
مقاومة للماء إلى 30 متر
المينا
حافة داخلية مطلية باللاكر الأسود
مكشوفة
عقارب من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح الأسود “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً مع مشبك قابل للطي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 2948 يُعبأ يدوياً من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 32.25 مم (141/3 lignes)
السماكة الإجمالية: 4.97 ملم
عدد الجواهر: 19
عدد الأجزاء: 196
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 80 ساعة
تردد عجلة الميزان:
3 هرتز = 21600 ذبذبة بالساعة
//مجموعة
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
Minute Repeater Supersonnerie
تُثري Minute Repeater Supersonnerie المجموعة بمؤشر محدد متطوّر يواصل الاستفادة من الزخم القوي لتقنية مكرر الدقائق supersonnerie التي أُطلقت عام 2016.
تتميّز ساعة اليد المعاصرة هذه بالقوة الصوتية لساعة الجيب. وقد مُنحت الأداء الصوتي الاستثنائي، وجودة الصوت والنغمة التوافقية بفضل الأجراس الحاصلة على براءة اختراع، وبنية إطار الساعة، ومنظم الدق الذي طُوّر في ذلك الوقت. ولا توصل الأجراس بالصفيحة الرئيسية، بل إلى جهاز جديد يعمل كمصدر صوت، ممّا يحسن الإرسال الصوتي. أُعيد تصميم منظّم الدق – الجهاز الذي يحدد سرعة تسلسل دق الساعات والأرباع والدقائق – لامتصاص الصدمات وإزالة الضوضاء غير المرغوبة بفضل نظام الربط الأكثر مرونة.
كما يوفر هذا العيار إيقاعاً أكثر وضوحاً، حيث تتناغم الساعات والدقائق دون انقطاع عندما لا يكون هناك تسلسل إيقاع للربع.
وعلاوةً على ذلك، تمنع وظيفة الأمان المستخدم من تغيير عرض الوقت أثناء تنشيط آلية الدق.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
Minute Repeater Supersonnerie
يكتمل إطار الساعة المصنوع من ذهب أبيض عيار 18 قيراط بقرص مينا أزرق دخاني ويتوازن بعقارب من الذهب الأبيض، ومؤشرات وأرقام مطبقة، بالإضافة إلى توقيع أوديمار بيغه في المينا. بينما استوحي تصميم الموجة الصوتية لغطاء العلبة الخلفي من الصوتيات الاستثنائية للساعة.
وأُنهي العيار 2953 بنقش “Côtes de Genève”، تجزيع دائري، ونقوش ملونة بالأصفر الذهبي على جانب غطاء العلبة الخلفي، و “traits tirés” بلمسة الساتان الانتهائية، الشطف المصقول يدوياً، الزوايا المسفوعة بالرمل، والتشكيل الحبيبي الدائري على جانب المينا.
CODE 11.59 من أوديمار بيغه
Minute Repeater Supersonnerie
المواصفات التقنية للساعة
الوظائف
Minute Repeater Supersonnerie
الساعات
الدقائق
الثواني الصغيرة
إطار الساعة
قُطر 41 ملم
إطار الساعة ذهب أبيض عيار 18 قيراط
كريستال ياقوتي مضاد للوهج
مقاومة للماء إلى 20 متر
المينا
مينا مطلية بالميناء باللون الأزرق الدخاني
مؤشرات وعقارب الساعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
شعار مرسوم بالميناء
حافة داخلية مطلية باللاكر الأسود
الحزام
حزام مصنوع من جلد التمساح الأزرق “بحراشف مربعة كبيرة” تمت خياطته يدوياً مع مشبك قابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط
المواصفات التقنية للحركة
عيار 2953 يُعبأ يدوياً من إنتاج الدار
القطر الإجمالي: 30 مم (131/4 lignes)
السماكة الإجمالية: 6 مم
عدد الجواهر: 32
عدد الأجزاء: 362
الحد الأدنى المضمون من احتياطي الطاقة 72 ساعة
تردد عجلة الميزان:
3 هرتز = 21600 ذبذبة بالساعة
ما سيأتي الآن قد ولد ليتطور.
لقد عملت أوديمار بيغه دائماً على تخطي الأعراف التقليدية لصنع الساعات. لأكثر من قرن من الزمان، كان الحرفيون في أوديمار بيغه يجربون لغة الشكل والتصميم بكل طريقة يمكن تصورها تقريباً. وقد استخدموا الأشكال الهندسية التقليدية مثل الدوائر والمربعات والمستطيلات لأشكال إطارات الساعة بصورة مستقلة، واقترن كل هذا مع الأشكال غير التقليدية بما في ذلك أشكال شبه المنحرف والمثمن. وقد استكمل عدد كبير من الميناءات التعبيرية والفنية، التي ضمّت مواد وألوان ومؤشرات وتوقيعات وأرقام متنوعة، وأكملت الأشكال غير التقليدية للغاية لإطارات الساعة. وقد ضمت هذه الساعات المبتكرة حركات متقنة تتميّز بتشطيبات نهائية يدوية عريقة في التقاليد، ومع ذلك تقدم ابتكارات متزايدة لكل جيل “.
ميشيل فريدمان، مؤرخ
//تصميم غير تقليدي
1917 المثمّن الأول
مجموعة التراث
Inv. 1838
بدأ أول ابتكار رئيسي في التصميم والشكل في أوديمار بيغه مع ولادة ساعة اليد في أواخر القرن التاسع عشر.
وبحلول عام 1910، خلال فترة فن الآرت نوفو، تحرر صناع الساعات في أوديمار بيغه من التصاميم الكلاسيكية للقرن التاسع عشر وبدأوا شق طريقهم نحو تصاميم هندسية عالية الإبداع استمرت حتى يومنا هذا. حيث عُثر على المثمن في تصميم العمارة منذ العصور القديمة وكذلك في الفنون الزخرفية والمجوهرات لعدة قرون. وتُعد هذه الساعة بشكل أسوارة مرصّعة بالماس من عام 1917 أقدم ساعة ثُمانيّة الشكل مؤكدة وموثقة من أوديمار بيغه.
//تصميم غير تقليدي
1929 تصاميم ذات زوايا
مجموعة خاصة
بدأ التسارع الأكبر للتصميم والشكل في أوديمار بيغه في العشرينيات من القرن الماضي، مع عصر الآرت ديكو. الذي تُعرّف جمالياته بفضل أشكاله الهندسية القويّة والمضلعة الزوايا وخطوطها الجريئة.
أخذت ساعات المعصم من أوديمار بيغه في عشرينيات القرن الماضي شكل وسادة قوية ومستطيلة بالتوازي مع اتجاهات الآرت ديكو الأوسع. كما تطلبت هذه الأشكال الجديدة وسائل جديدة لتثبيت الحزام أو السوار إلى جسم الساعة، ممّا دفع صانعي إطار الساعة البارزين لتصميم عروات مبتكرة لتثبيت الساعة على المعصم. ساعة اليد هذه الفريدة من نوعها المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط وساعة القفز من عام 1929 هي مثال مبكر لقيام أوديمار بيغه بالجمع بين الأشكال الهندسية في إطار الساعة نفسه: وفي حين أن الشكل المهيمن مستطيل، فإن جوانب إطار مستديرة ومدروسة بشكل كبير، لتصبح العروتين الفعليتين للساعة.
//تصميم غير تقليدي
1936 مينا مبتكرة
مجموعة التراث
Inv. 1752
شهدت ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين إبداعاً كبيراً فيما يتعلق بتصميم المينا.
استمر إنتاج ساعات اليد على شكل وسادة ومستطيل، لكن بدأت الساعات المستديرة في العودة. وتُعد ساعة اليد هذه الفريدة من نوعها، التي أُنتجت لتاجر التجزئة الإيطالي، آستروا، وسُلّمت في عام 1936، تحفة فنية في التصميم غير التقليدي. وبسماكة 37.75 مم، فقد كانت هائلةً للعصر وسابقةً لأوانها. ويكتسب إطار الساعة كبير الحجم تميزه من خلال الحافة المتضخمة مع أرقام رومانية مطلية بالمينا السوداء. ويمثّل النقش الدائري عنصر التصميم المركزي، ويتكرر في شكل إطار الساعة، الحافة، والمينا المعقد والميناءات الثانوية. وللمحافظة على نقاء التصميم الهندسي الدائري، لا تتميز الساعة بأيّة عروات تقليدية – وبدلاً من ذلك، فقد “أُخفيت” كجزء من تصميم إطار الساعة.
//تصميم غير تقليدي
1945 الرصانة المعاصرة
مجموعة التراث
Inv. 1707
خلال سنوات ما بعد الحرب العالمية الثانية التي اندلعت في أواخر الأربعينيات – الستينيات، دخلت أوديمار بيغه “العصر الذهبي” لتصميم الساعات المبتكرة والفنية.
مع انتهاء الحرب في عام 1945، باعت أوديمار بيغه ساعة اليد هذه الفريدة من نوعها ذات مكرر الدقائق البلاتيني مع لغة تصميم معاصرة متناسقة بالكامل. بينما ابتُكر التأثير بواسطة بعض العناصر الأساسية التي تكمل بعضها البعض. الحافة رقيقة بشكل لا يصدق، وتكاد تكون غير مرئية. وابتُكرت دقة الإطار لتُظهر المينا الفضي المذهل مع الأرقام العربية المتناوبة وعلامات الساعة التي وُضعت بدقة وفقاً لزوايا محددة. تتميز العروات المتميزة بحجم كبير نسبياً بالنسبة لإطار الساعة وقد صُمّمت بأشكال هندسية قوية، لتعطي تصميماً مركّباً متعدد الأضلاع. وقد ضم هذا الإطار بشكله المحدد آليات أخرى خلال أربعينيات القرن العشرين، ومع ذلك فقد كان مُكرر الدقائق الوحيد الذي أنتج بأناقة
//تصميم غير تقليدي
1961 هندسات متقاربة
مجموعة التراث
Inv. 1501
وقد صُنعت جميع ساعات أوديمار بيغه حتى عام 1951، كإبداعات فريدة من نوعها.
ومع ذلك، حتى مع إدخال “النماذج” في هذا الوقت، تواصل ازدهار التجريب في التصميم والشكل. حيث بُني كل ما تم اكتشافه خلال النصف الأول من القرن على قدر أكبر من الحرية والتعبير الإبداعيين السائدين خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، كما هو الحال مع الفن والموسيقى والهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ولم تكن للأشكال الهندسية في تصميم ساعة اليد أيّة حدود خلال هذه الفترة. يتراكب المستطيل، الدائرة المربع بشكل واضح في هذا النموذج، الذي بيع في عام 1961. إطار مستطيل الشكل من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط، ولكنه مقطوع في الأعلى والأسفل لإبراز الحافة الدائرية الرقيقة للمينا. وصُمّمت المينا الدائرية بمربع مطبوع يوفر إطاراً لعلامات الساعة المستطيلة. ويعطي هذا المزيج الاستكشافي من الأشكال الهندسية نتيجةً شديدة الخصوصية.
//تصميم غير تقليدي
1962 اللاتناظر
مجموعة خاصة
شهدت فترة أواخر الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين أيضاً ميلاد ساعات غير متناظرة تتميّز بحالة إبداعية شديدة تخطت الحدود أكثر من أي وقت مضى.
ولم يكن من الممكن حتى تخيّل هذه الإبداعات الفلكية قبل عقد من الزمن. وتُعد هذه الساعة اللامتراكزة التي ترجع إلى عام 1962 مثالية للتصميم غير التقليدي في أوديمار بيغه بفضل شكلها الدائري غير المتناظر الذي ينتشر باتجاه الخارج في كلا الاتجاهين، مما يمنح تأثيراً بصرياً لم يسبق له مثيل في ساعات اليد. ويتميّز تصميم المينا بدرجة عالية من الملائمة وتحطيم القواعد على قدم المساواة مع تصميم متوهج ولمسة نهائية بلونين تضفي انسجاماً مع الإطار. بينما يضفي تضمين عقرب الثواني المركزية طبقةً أخرى من الإثراء البصري للشخص مرتدي الساعة.
//تصميم غير تقليدي
1972 جسم من الفولاذ
مجموعة التراث
Inv. 365
تتميّز ساعة Royal Oak، غير التقليدية وغير المتوقعة بالكامل من تصميم جيرالد جينتا التي أُدخلت لأول مرة عام 1972، بأنها علامة بارزة في تاريخ ساعات اليد في القرن العشرين.
وشكّلت الساعة في استمرارية مباشرة لفترة الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، لوحة فنية للإبداع الغريب من حيث الشكل ورموز التصميم المؤثرة التي استكشفتها أوديمار بيغه لفترة طويلة. الحافة المثمنة الكبيرة ذات المسامير السداسية الملولبة، إطار الساعة المصنوع على شكل برميل، المينا الدائرية مع مينا تماثل التنجيد يديرها محرك، والحزام الرائع بينما تُعد روابطه المصقولة بشدة بحجمها المتراجع كلها أساسية في تصميمها الأيقوني والانطباع الواضح الذي تتركه. وباعتبارها أُنتجت في الأصل من الستانلس ستيل (الفولاذ)، فقد كان اختيار المعدن أيضاً أساسياً لتصميمها نظراً لأنه لم يسبق قط تصنيع هذه المادة يدوياً بمثل هذه المستويات من التفاصيل. غيّرت هذه الساعة، التي أُشير إليها في كثير من الأحيان باسم “أول ساعة رياضية فاخرة”، من طريقة ارتداء الناس لساعاتهم ودفعت حدود صناعة الساعات إلى اتجاه جديد.
//تصميم غير تقليدي
Unapologetically Futuristic 2002
مجموعة التراث
Inv. 564
ومع دخول مزيد من التقنيات المتقدمة بما في ذلك التحكّم الرقمي باستخدام الكمبيوتر (CNC) والتصميم بمساعدة الكمبيوتر (CAD) إلى الساحة، استفادت أوديمار بيغه من هذه الأدوات مع مواصلة الحفاظ على التركيز فيما يتعلق بصناعة الساعات التقليدية.
التحكّم الرقمي باستخدام الكمبيوتر (CNC) هو نظام يمكن من خلاله قطع المعادن والسيراميك والمواد الأخرى بدقة وفقاً لأدق المواصفات. توفر ملفات CAD (التصميم بمساعدة الكمبيوتر) مخططاً وتعليمات لعملية التحكّم الرقمي باستخدام الكمبيوتر (CNC). وساعد هذا التوازن بين التكنولوجيا العالية والتقاليد المتجذّرة على تمهيد الطريق لمفهوم لساعة Royal Oak Concept في عام 2002 – وهي طراز تصميمي آخر أسس لقيم جمالية جديدة كلياً لصناعة الساعات في القرن الحادي والعشرين. وكان المفهوم الأول بمثابة ساعة مستقبلية غير مألوفة تُعبّر عن الدقة والتعقيد. ولا يزال إطار ساعة Royal Oak التقليدي واضحاً، ومع ذلك فقد تطورت لغة الشكل. كما يُعد إطار الألكترايت والحافة المصنوعة من التيتانيوم مبتكرين. لا توجد مينا تقليدية – وبدلاً من ذلك، تكون الحركة في وضع العرض الكامل كجزء من جمالية التصميم. فتحت ساعة Royal Oak Concept الأبواب على فئة جديدة كاملة من الساعات لم يسبق لها مثيل.
//مجموعة CODE 11.59 من أوديمار بيغه
![](http://35.246.8.147/wp-content/uploads/2020/08/unnamed-3-724x1024.jpg)