صرّحت مجموعة حياة للفنادق (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز H) اليوم عن إبرام اتّفاقية امتياز بين إحدى الشركات التابعة لها وبين تيرا آيلند سويتس سانتوريني، الجهة المالكة لمنتجع ماجما سانتوريني الذي تديره شركة سووت هوسبيتاليتي المتّخذة من أثينا مقرًا لها. ومن المتوقّع أن يفتح الفندق أبوابه في موسم صيف 2022، لينضمّ بذلك إلى مجموعة أنباوند كوليكشن باي حياة ويكون أوّل فندق تابع للمجموعة في الجزر اليونانية. وسيضمّ الفندق 59 غرفة للضيوف، بما فيها 24 جناحًا. وتؤكّد هذه الاتفاقية على الاستراتيجية التي وضعتها مجموعة حياة للتوسّع في قطاعات الترفيه والقطاعات المستقلّة في أبرز الوجهات الترفيهية الأوروبية.
سيعكس منتجع ماجما سانتوريني تصاميم العصر الصقلي التي تتجلى من خلال تصميم داخلي يجمع بين الكلاسيكية والحداثة ويجسد أجواء الجزيرة بعناصر من الحمم البركانية والأحجار. وسيستمتع الضيوف بإطلالات رائعة على بحر إيجه وجزيرة أنافي حين ينزلون في أي من غرف وأجنحة الفندق البالغ عددها 59 والتي يضمّ 46 منها مسابح خاصّة وأحواض الحمام الساخن.
وبما يتماشى مع قيم مجموعة أنباوند كوليكشن باي حياة، سيقدّم منتجع ماجما سانتوريني لضيوفه تجارب فاخرة وعصرية فريدة من نوعها ومصمّمة خصّيصًا لاحتياجاتهم. ويقع المنتجع تحديدًا بين كروم العنب التقليدية القديمة على منحدرات فورفولوس المشكّلة من الحمم البركانية، أي على مقربة من شواطئ رمال الحمم البركانية الخلّابة في الجزء الشمالي الشرقي من الجزيرة كما وعلى مقربة من أشهر الوجهات العالمية مثل مدينتي فيرا وأويا المعروفتين بمشاهد الغروب الساحرة الجديرة بالتقاط الصور ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي. أمّا بالنسبة إلى تجربة الطعام في المنتجع، فيستقبل مطعم ماجما باي سبوندي الضيوف حيث يحضّر لهم الطاهي الحائز على نجمتي ميشلان مأكولات عصرية ومبتكرة من مكوّنات موسمية ومحاصيل مزروعة محليًا. وتشتمل قائمة الطعام على أطباق مميّزة وخيارات راقية أخرى كما وعلى أشهر عصائر العنب من الكروم الغنية التي تتميز بها الجزيرة.
وفي هذا الصدد، علّق السيد بيتر نورمان، نائب الرئيس الأوّل للتطوير في مجموعة حياة أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وجنوب غرب آسيا، بالقول: “يسعدنا أن نتعاون مع شركة سووت هوسبيتاليتي وأن نعلن عن افتتاح منتجع ماجما سانتوريني في الجزر اليونانية ضمن مجموعة أنباوند كوليكشن باي حياة. ولا شكّ أنّ توسّع مجموعة علاماتنا الفاخرة للفنادق والمنتجعات المستقلّة في وجهات ترفيهية معروفة في أوروبا يؤدي دورًا جوهريًا في استراتيجية التوسّع الخاصة بنا، لا سيما مع سعينا إلى تلبية الطلب المتزايد على الترفيه من المسافرين الراغبين بخوض تجارب يحلو تذكّرها”.
تُعتبر سانتوريني من الجزر اليونانية التي تستقطب العدد الأكبر من الزائرين، وتشتهر بارتباطها بجزيرة أطلانتس المفقودة. وفي ظل تزايد الشعبية التي تكتسبها، اختارها البنك الأوروبي ووزارة السياحة لتكون محور تركيز للسياحة المستدامة. وتُعرف الجزيرة بشواطئها المميّزة والخلّابة وبالمنحدات الآسرة التي تطلّ على كالديرا وعلى مناظر رائعة لغروب الشمس.
من جهته، علّق السيد ستيفانوس باباكالياتيس، الشريك الإداري لدى تيرا آيلند سويتس، قائلاً: “يسعدنا أن ننضمّ إلى أسرة حياة وأن نطلق علامة أنباوند كوليكشن باي حياة في اليونان بما تحمله من تجارب جديرة بالملاحظة. فبالتعاون مع مجموعة حياة، سنسعى إلى إرساء معايير ومقاييس جديدة في قطاع الضيافة في الوجهة”.
سيعكس تصميم منتجع ماجما سانتوريني التباين بين الأشكال العضوية من الأحجار البركانية السوداء والمناشير الهندسية البيضاء اللون التي تذكّرنا بالرماد البركاني الذي يميّز سانتوريني وينتشر في مختلف أرجاء الجزيرة. وسيكون المنتجع مستوحًا من المساكن التقليدية المحيطة به (أو ما يُشار إليها بـPezoules) ومن الأراضي المسطحة التي تحتضن كروم العنب. وفيما سيعكس تصميم المنتجع المشاهد الطبيعية ويشيد بالمساحات والمنازل الكهفية تحت أرض سانتوريني، سيقدّم للضيوف والزائرين مركزًا صحيًا حديثًا ومنتجعًا صحيًا تحت الأرض بالإضافة إلى ردهة لتنظيم الفعاليات تسع لـ250 شخصًا. في المقابل، سيضمّ المنتجع مساحات كثيرة شبه خارجية وممرّات مظلّلة، ما يضمن التوازن بين برودة الداخل ودفء الهواء في الخارج. وتجدر الإشارة إلى أنّ مهندسين معماريين من شركتي بيبل وإيلاستيك سيتولّون مهمّة التصميم والتطوير المعماري.
وأضاف أيضًا السيد باباكالياتيس: “يُعتبر هذا المشروع مميزًا سواء بالنسبة إلى شركة سووت هوسبيتاليتي أو بالنسبة إلى الوجهة السياحية. ويسعدنا أن نتعاون كفريق واحد مع مجموعة حياة في إطار هذه الاتفاقية، لا سيما أنّنا سنكرّس جهودنا لافتتاح منتجع أصيل ومميّز يعكس الأجواء اليونانية الحقيقية”.
تُعتبر مجموعة أنباوند كوليكشن باي حياة مجموعة فنادق ومنتجعات مميّزة لكل فندق ومنتجع منها قصة يرويها لزوّاره. فهي تلهم الضيوف لاستكشاف مناطق جديدة تغتني بتاريخها وتحمل ماضيًا رائعًا. سينضمّ منتجع ماجما سانتوريني إلى مجموعة كوليكشن باي حياة في أوروبا التي تشمل: ذا ويليم في داسلدورف، أوتيل صوفيا في برشلونة، فندق ريزن في ستوكهولم، فندق باريزي أودفار في بودابست، فندق جريت سكوتلاند يارد في لندن، أوتيل دو لوفر في باريس، أوتيل مارتينيز في كان، وأوتيل دو باليه بياريتز، هذا بالإضافة إلى 3 مشاريع من المتوقّع افتتاحها وهي: فندق جراند هانسا هلسنكي، لا زامبرا في ميخاس في إسبانيا، وفندق رودانيا كرانز مونتانا في سويسرا.
للمزيد من المعلومات حول منتجع مامجا سانتوريني، يُرجى زيارة موقع www.magmaresortsantorini.com أو حساب إنستغرام www.instagram.com/magmaresortsantorini
للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع https://www.hyatt.com/brands/unbound-collection
يُستخدم مصطلح “حياة” في هذا الخبر للإشارة إلى “مجموعة حياة للفنادق” و/أو إحدى الشركات التابعة لها.
نبذة عن ذا أنباوند كولكشن باي حياة
ذا أنباوند كولكشن باي حياة هي مجموعة من الفنادق الفاخرة والمستقلة التي تمنح الضيوف ذكريات ثمينة. سواء كانت الحداثة في التصميم أو التاريخ العريق أو المواقع الاستثنائية، يوفر كل فندق بيئات وتجارب ملهمة للضيوف الذين يبحثون عن خدمات راقية ولكن غير متكلّفة عند سفرهم. للإطلاع على قائمة الفنادق الكاملة للمجموعة يُرجى زيارة unboundcollection.hyatt.com أو متابعة حسابات@UnboundxHyatt على فيسبوك وإنستغرام، أو البحث عن الصور باستخدام هاشتاغ #UnboundxHyatt.
لمحة عن شركة سووت هوسبيتاليتي
تأسّست شركة سووت هوسبيتاليتي في أثينا في اليونان في مايو العام 2013، وهي شركة رائدة في قطاع إدارة الفنادق ومتخصّصة في إدارة الفنادق وإدارة الأصول وتطويرها وإدارة الاستثمارات وخدمات البيع والتسويق والخدمات الاستشارية. وتحظى الشركة بثقة أهمّ المستثمرين والمطوّرين لتحقيق رؤيتهم للتميّز، وذلك بفضل الخبرة التي اكتسبتها في المجال وعملها الاحترافي وقدرتها على الاستجابة بفعالية إلى الطلب المتزايد في مجال الضيافة العالمي. وقد حافظ المسؤولون في الشركة على سجل حافل يؤكد على الأداء القوي وخلق القيمة قي القطاع، بخاصّة أنّهم نجحوا في تطوير وإدارة والاستحواذ على عدد من أهمّ الفنادق في المنطقة مع أكثر من 3,500 غرقة وقيمة تتجاوز مليار يورو. وقد تولّى الفريق الاستشاري في الشركة اكتتاب محافظ فنادق كبيرة تتجاوز قيمتها ملياري يورو، وذلك بالنيابة عن بنوك نظامية ومؤسسات استثمارية. لمزيد من المعلومات حول الشركة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://swot.gr
لمحة عن تيرا آيلند سويتس سانتوريني
تعمل مجموعة شركات عائلة باباكاليياتيس في قطاع السياحة منذ أكثر من 55 عامًا. في العام 1966، أسّس يوانيس باباكاليياتيس وأبناؤه الشركة الأولى تحت اسم زيوس كريت، وقد كانت أولى وكالات كريت لمناولة البضائع الواردة (شركة لإدارة المقاصد السياحية) بالنسبة إلى أشهر منظمي الرحلات السياحية في أوروبا، مثل نكرمان، توماس كوك، توي، فلاينغ كاربت، بوشر، بيجاس، أول تورز، إيزي جيت للعطلات، أبولو ترافيل، جامبوتورز، أون ثي بيتش، كومباس، أوليمبيك هوليدايز، كارباتن، نيكيرا، ودوبل يو تو إم ترافيل وغيرها… طوال هذه السنوات وحتّى يومنا هذا، واصلت الشركة عملها الأساسي وأصبحت إحدى الشركات الرائدة في إدارة المقاصد السياحية في اليونان. وفي العام 1988، بدأت العائلة استثماراتها في قطاع الضيافة بالتعاون مع شركات متعدّدة. تأسّست الشركة الفندقية الأولى فنادق أنيساراس مع فنادق مملوكة في منطقة أنيساراس في جزيرة كريت. ثم تم التعاون في العام 2008 مع فنادق غريكو ستار التي تدير فنادق مؤجرة في جزيرتي كورفو وكوس، ثم في العام 2013 مع فنادق زوس التي تدير ستة فنادق مؤجرة ومملوكة جزئيًا في جزيرتي كريت ورودس. ومنذ العام 2019، تستهدف شركة تيرا آيلند سويتس قطاع الفخامة في السوق، وهي تسعى إلى تطوير والاستحواذ على عقارات من فئة الخمس نجوم في وجهات معروفة. بالإضافة إلى ذلك، تعمل العائلة في مجال الشحن بالتعاون مع شركة متّخذة من كورفو مقرًّا لها. وهي تملك عبارة وسفينتين صغيرتين مؤجرة لشركة جوي كروزس التي تنظّم رحلات يومية في البحر الأيوني، هذا بالإضافة إلى رحلات بالعبّارة في كورفو وباكسي وجنوب ألبانيا.
نبذة عن مجموعة حياة للفنادق
يقع المقر الرئيسي لمجموعة حياة للفنادق في شيكاغو في الولايات المتحدة الأميركية، وهي شركة رائدة في قطاع الضيافة يتجلى هدفها في تقديم أفضل الخدمات للنزلاء ليكونوا بأفضل حال. واعتبارًا من 30 سبتمبر 2021، فاق عدد فنادقها ومنتجعاتها الـ1000 فندق ومنتجع وذلك عبر 69 دولة في ست قارات، فضلاً عن استحواذها على مجموعة آبل ليجر في 1 نوفمبر 2021 والذي أضاف إلى محفظتها 96 فندقًا ومنتجعًا عبر 10 دول. وتشمل العلامات المنضوية تحت علامة حياة “بارك حياة”، “ميرافال”، “جراند حياة”، “أليلا”، “أنداز”، “ذا أنباوند كولكشن باي حياة”، “ديستينيشن باي حياة”، “حياة ريجنسي”، “حياة”، “حياة زيفا”، “حياة زيلارا”، “تومبسون هوتيلز”، “حياة سنتريك”، “كابشن باي حياة”، “جوا دي فيفر باي حياة”، “حياة هاوس”، “حياة بليس”، “يوركوف” و”حياة ريزيدينس كلوب”. إضافةً إلى علامات المنتجعات والفنادق المنضوية تحت علامة إيه إم آر كوليكشن، بما في ذلك “منتجعات وسبا سيكرتس”، “منتجعات وسبا دريمز”، “منتجعات وسبا بريثليس”، “منتجعات وسبا زوتري ويلنس”، “منتجعات وفنادق آلوا”، و”منتجعات وسبا سنسكايب”. كذلك، تدير الشركات التابعة لحياة برنامج “وورلد أوف حياة” لولاء العملاء، و”إيه إل جي فاكايشنز”، و”نادي أنليميتد فاكايشن” وبرنامج خدمات إدارة الوجهات “أمستار دي إم سي” ومنصة تكنولوجيا السفر “تريبست سوليوشنز”. للمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني www.hyatt.com.
البيانات التطلعية
لا تعدّ البيانات التطلعية الواردة في هذا الخبر الصحفي حقائق تاريخية، بل هي بيانات استشراف بالمعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995. قد تختلف نتائجنا الفعلية أو أداؤنا أو إنجازاتنا العملية عن تلك الواردة أو المعّبر عنها في البيانات التطلعية. تتعلّق هذه البيانات بمحفظة علامات حياة الفاخرة وبالفنادق الجديدة المتوقع افتتاحها وتشمل المخاطر المعروفة وغير المعروفة التي يصعب استشرافها. وفي بعض الحالات، يمكن أن نعبّر عن البيانات التطلعية باستخدام مصطلحات مثل “يمكن” و”نتوقع” و”ننوي” و”نخطط” و”نسعى” و”نتنبأ” و”نعتقد” و”نقدّر” و”نرجّح” و”نواصل” و”سوف” و”قد” وغيرها من المصطلحات أو العبارات المماثلة والنافية. تستند هذه البيانات التطلعية إلى تقديرات وافتراضات تُعتبر معقولة ومنطقية بنظر إدارتنا، إلا أنها غير مؤكدة بطبيعتها. وتشمل العوامل التي قد تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية اختلافاً جوهرياً عن التوقعات الحالية، من بين أمور أخرى، إتمام عملية الاستحواذ على مجموعة آبل ليجر، بما في ذلك تحملنا للديون الإضافية المادية ذات الصلة؛ وقدرتنا على دمج موظفي المجموعة وعملياتها بنجاح في شركتنا؛ القدرة على تحقيق الفوائد المتوقعة من الاستحواذ على المجموعة بالسرعة أو بالقدر المتوقع؛ ومدة تفشي جائحة كورونا (كوفيد-19)، ووتيرة التعافي بعد الجائحة، وأي تفشي جديد للجائحة، أو أي سلالات متحوّرة تنجم عنها؛ وتبعاتها القصيرة والطويلة المدى، بما في ذلك تغيّر الطلب على السفر، والأعمال التجارية المؤقتة والجماعية، ومستويات ثقة المستهلك، فضلاً عن تأثيرات الإجراءات التي تتخذها الحكومات والشركات والأفراد في ضوء ذلك والتي قد تطال الاقتصادات العالمية والإقليمية، وقيود السفر أو حظر السفر والأنشطة الاقتصادية، بما في ذلك مدة وحجم التأثير المترتب على معدلات البطالة، والإنفاق التقديري للمستهلكين؛ والتوزيع الواسع للقاحات فيروس كورونا (كوفيد-19)، والقبول الواسع من قبل عموم الناس لهذه اللقاحات؛ وقدرة الجهات الخارجية المالكة أو أصحاب الامتياز أو شركاء مشاريع الضيافة على احتواء تبعات الجائحة أو أي إعادة تفشي للجائحة أو أي من سلالاتها المتحوّرة؛ وعدم الاستقرار الاقتصادي العام في الأسواق العالمية الرئيسية وتدهور الظروف الاقتصادية العالمية أو انخفاض مستويات النمو الاقتصادي؛ ومعدل التعافي الاقتصادي ووتيرته في أعقاب الانكماش؛ وقيود وعراقيل سلسلة التوريد العالمية؛ والمخاطر التي تؤثر على الرفاهية والمنتجعات وقطاعات السكن الشامل، ومستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه بالإضافة إلى ثقة العميل؛ والانخفاض في معدلات التشغيل ومتوسط المعدل اليومي؛ ومحدودية استشراف الحجوزات المستقبلية؛ وفقدان الموظفين الرئيسيين؛ والظروف السياسية والجيوسياسية الدولية والإقليمية، بما في ذلك الاضطرابات السياسية أو المدنية أو التغييرات في السياسات التجارية؛ والأعمال العدائية أو الخوف من الأعمال العدائية، بما في ذلك الهجمات الإرهابية المستقبلية التي تؤثر على السفر؛ والحوادث المتعلقة بالسفر؛ والكوارث الطبيعية أو الكوارث التي هي من صنع الإنسان مثل الزلازل، وموجات التسونامي، والأعاصير، والفيضانات، وحرائق الغابات، وتسربات النفط، والحوادث النووية، وتفشي الأوبئة أو الأمراض المعدية مثل جائحة كورونا (كوفيد-19)، أو الخوف من تفشي هذه الأوبئة في العالم؛ وقدرتنا على تحقيق مستويات معينة من الأرباح التشغيلية في الفنادق التي تخضع لاختبارات الأداء أو الضمانات لصالح المالكين من الطرف الثالث؛ وتأثيرات عمليات صيانة الفنادق وتجديدها؛ والمخاطر المرتبطة بخططنا لتخصيص رأس المال، وبرنامج إعادة شراء الأسهم ومدفوعات الأرباح، بما في ذلك تخفيض أو إلغاء أو تعليق نشاط إعادة الشراء أو مدفوعات الأرباح؛ والطبيعة الموسمية والدورية لشركات العقارات والضيافة؛ والتغييرات التي تطرأ على ترتيبات التوزيع، مثل وسطاء السفر عبر الإنترنت؛ والتغير في أذواق عملائنا وتفضيلاتهم؛ والعلاقات مع الزملاء ونقابات العمال والتغيرات في قوانين العمل؛ والوضع المالي وعلاقاتنا مع مالكي الفنادق من الطرف الثالث وأصحاب الامتيازات وشركاء الاستثمار في مجال الضيافة؛ والعجز المحتمل لمالكي العقارات من الطرف الثالث أو أصحاب الامتيازات أو شركاء التطوير عن الوصول إلى رأس المال اللازم لتمويل الأعمال الحالية أو تنفيذ خططنا التنموية؛ والمخاطر المرتبطة بعمليات الاستحواذ والتصرف المحتملة، وتمكننا من تقديم مفاهيم جديدة خاصة بالعلامة التجارية؛ وتوقيت عمليات الاستحواذ والتصرف، وقدرتنا على دمج عمليات الاستحواذ المكتملة بنجاح مع العمليات الحالية؛ والعجز عن إكمال المعاملات المقترحة بنجاح (بما في ذلك العجز عن تلبية شروط الإغلاق أو الحصول على الموافقات المطلوبة)؛ وقدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا بنجاح لتوسيع أعمالنا في مجال الإدارة والامتياز التجاري تزامناً مع تقليل قاعدة أصولنا العقارية ضمن الأطر الزمنية المستهدفة والقيم المتوقعة؛ وانخفاض قيمة الأصول العقارية لدينا؛ والإنهاء غير المتوقع لاتفاقيات الإدارة أو الامتياز الخاصة بنا؛ والتغييرات في قوانين الضرائب الفيدرالية أو الدولية أو المحلية أو الأجنبية؛ والزيادات في أسعار الفائدة والتكاليف التشغيلية؛ وتقلبات أسعار صرف العملات الأجنبية أو إعادة هيكلة العملات؛ وعدم قبول العلامات التجارية الجديدة أو التحديثات؛ والتقلبات العامة لأسواق رأس المال وقدرتنا على الوصول إلى هذه الأسواق؛ والتغيرات في البيئة التنافسية في مجالنا، بما في ذلك دمج الشركات والأسواق التي نعمل فيها بسبب جائحة كورونا (كوفيد-19)؛ وقدرتنا على تطوير برنامج الولاء الفندقي “وورلد أوف حياة” وعروض عضوية مجموعة آبل ليجر بنجاح؛ والحوادث الإلكترونية والسيبرانية وحوادث الفشل التقني؛ ونتائج الإجراءات القانونية أو الإدارية؛ وانتهاكات الأنظمة أو القوانين المتعلقة بأعمال الامتياز لدينا؛ وغيرها من المخاطر التي تمت مناقشتها في تقارير الشركة المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية، ومن بينها تقريرنا السنوي (10-K) وتقاريرنا الفصلية (10-Q)، والتي تتوفر عنها ملفات في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية. ولا تمثّل هذه العوامل بالضرورة كافة العوامل المهمة التي قد تؤدي إلى اختلاف نتائجنا الفعلية أو أدائنا أو إنجازاتنا العملية عن تلك الواردة أو المعبّر عنها في البيانات التطلعية. وننصح بعدم الاعتماد بشكل كلي على هذه البيانات التطلعية، والتي تم إنجازها اعتباراً من تاريخ هذا الخبر الصحفي. ونخلي مسؤوليتنا من أي التزام بتحديث البيانات التطلعية بشكل علني لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو الأحداث المستقبلية أو التغييرات في الافتراضات أو غيرها من العوامل التي قد تؤثر على هذه البيانات، إلا بالحد المطلوب بموجب القانون المعمول به. وإذا قمنا بتحديث بيان أو أكثر من البيانات التطلعية، فلا يجب استخلاص أي استنتاج يفيد بعزمنا إجراء تحديثات إضافية في ما يتعلق بتلك البيانات التطلعية أو غيرها.