سفير لونجين للأناقة سايمون بيكر يرحّب بعصا الملكة لألعاب الكومنولث 2018 داخل بوتيك لونجين في لندن

سفير لونجين للأناقة سايمون بيكر يرحّب بعصا الملكة لألعاب الكومنولث 2018 داخل بوتيك لونجين في لندن

لندن (المملكة المتحّدة) \ سانت ايمييه (سويسرا)، 16 آب 2017 – بإعتبارها الشريكة الرسمية لألعاب الكومنولث 2018 في مدينة غولد كوست الاسترالية، تفتخر لونجين بإستقبال عصا الملكة في بوتيكها في لندن. وقد واكب سفير لونجين للأناقة سايمون بيكر دار الساعات السويسرية في هذه المناسبة الجميلة حيث شارك في حمل العصا. وقامت الملكة اليزابيث الثانية بتحرير رسالة خاصة بالألعاب تمّ إخفاؤها داخل مقبض العصا التي ستستكمل مسيرتها عبر دول الكمنولث حتى بداية دورة الألعاب في نيسان 2018

رحّبت دار لونجين يوم الأربعاء بعصا الملكة التابعة لألعاب الكومنولث غولد كوست 2018 وذلك في بوتيكها الواقع في شارع أكسفورد في لندن. وفي المناسبة، حضر سفير لونجين للأناقة إحتفالاً بدورة الألعاب التي ستعقد طبعتها القادمة على الساحل الشرقي الأسترالي من 4 ولغاية 15 نيسان 2018

بدأ عصا الملكة رحلته من قصر باكنغهام في آذار حيث يحمل في داخله رسالة الى الرياضيين حررّتها الملكة اليزابيث الثانية وستُقرأ في حفل إفتتاح دورة الألعاب. ويستكمل العصا مسيرته عبر 71 دولة أو أراضي الكومنولث ليقطع 230 ألف كيلومتر

وقد شارك سفير لونجين للأناقة سيمون بيكر ونائب الرئيس ورئيس التسويق الدولي خوان كارلوس كابيلي في هذه المسيرة الإحتفالية حاملان العصا من وإلى بوتيك لونجين في لندن. وسيواصل عصا الملكة رحلته عبر أوروبا قبل زيارة آسيا

إنّ دار لونجين الشريكة الرسمية لعصا الملكة ولعمليات التوقيت، التسجيل والنتائج في دورة ألعاب الكومنولث 2018 كذلك ضابطة الوقت الرسمية للحدث الكبير وشريكة الألعاب الرياضية (سباقات المضمار والميدان)، رياضية الجمباز، سباعيات الرغبي وكرة الطاولة

تأسست شركة لونجين القائمة في سانت ايمييه في سويسرا سنة 1832. تعكس خبرتها في صناعة الساعات التزاماً قوياً بالتقاليد والأناقة وبراعة الأداء. تمتعت لونجين بأجيال من الخبرة كحافظة للوقت في أبرز بطولات العالم وكشريك في عدة اتحادات رياضية دولية. اشتهرت الشركة بأناقة ساعاتها وهي عضو في مجموعة سواتش ليمتد الرائدة في تصنيع منتجات الساعات عالمياً. اتخذت لونجين الساعة الرملية المجنّحة شعاراً لها اعتمدته في متاجرها المنتشرة حالياً في أكثر من 140 بلداً.

 

شاركها من هنا ...
Facebook
Twitter
LinkedIn
Email
WhatsApp
اقرأ أيضاً ...