أطلقت دار أي دبليو سي شافهاوزن ساعة “بايلوت مارك XVIII” بنسخة خاصة تحت عنوان “لوريوس – الرياضة من أجل الخير” وذلك خلال حفل جوائز لوريوس الرياضية العالمية 2018 الذي يُقام في موناكو. تتميّز الساعة بعلبة مصنوعة من السيراميك الأسود، ميناء أزرق اللون ونقش خاص على جزئها الخلفي، كما تُعدّ الطبعة الـ12 الخاصة التي أطلقتها الدار السويسرية كجزء من إلتزامها بدعم مؤسسة لوريوس “الرياضة من أجل الخير”.
تتمتّع ساعة “بايلوت مارك XVIII” بنسختها الخاصة “لوريوس – الرياضة من أجل الخير” (الرقم IW324703) بعلبة من السيراميك الأسود يبلغ قطرها 41 مليمترا وتتوفّر بكميّة محدودة من 1500 ساعة مرقّمة. كما تمتاز بمينائها الأزرق الذي أصبح سمة أساسيّة لطبعات لوريوس الخاصّة. تضمن العناصر المضيئة قراءة واضحة للعقارب السوداء في الظلام. ويتميّز عيار 35111 بعلبة داخلية من الحديد اللين تؤمّن الحماية ضدّ الحقول المغناطيسية وزجاج مؤمن ضد الإختلالات الناتجة عن الضغط الهوائي وحزام أسود مصنوع من جلد العجل، منقوش، ومريح جدا أثناء إرتدائه.
نقش خاص في الجزء الخلفي
تتميّز هذه الساعة، ككلّ طبعات لوريوس الخاصة، بنقش لرسم الفائز في المسابقة التي تنظّمها أي دبليو سي سنويًّا. أما موضوع هذا العام فكان “حان وقت التمتّع بصحّة جيدة”. وقد إختارت لجنة التحكيم آنا البالغة من العمر 11 عاما وذلك من بين 1000 رسم. وتشارك آنا حاليا في مشروع إنستيتوتو رياساو في البرازيل.
تساهم هذه المؤسسة في تحسين الظروف المعيشية للأطفال والمراهقين البرازيليين من خلال التعليم والرياضة وتحديداً رياضة الجودو التي ترسّخ قيمًا متعدّدة مثل الإحترام، الإنضباط والعزم. وسيعود ريع جزء من المبيعات الى مؤسسة لوريوس “الرياضة من أجل الخير”.
دار أي دبليو سي شافهاوزن في سطور
مع تركيز واضح على التكنولوجيا والتطوّر، تعمل دار الساعات السويسرية أي دبليو سي شافهاوزن على إنتاج ساعات تتميز بمواصفات ثابتة منذ عام 1868. على أثر ذلك، اكتسبت الدار سمعة عالمية ارتكزت إلى الشغف في ايجاد الحلول المبتكرة والبراعة التقنية، لتصبح إحدى الشركات الرائدة في العالم في قطاع الساعات الفاخرة، التي تنتج أعمالاً فنية في قطاع صناعة الساعات الرفيعة المستوى، تجمع الدقة الفائقة مع التصميم الحصريّ. وباعتبارها شركة تتحمل مسؤولية بيئيّة وإجتماعية، تلتزم أي دبليو سي شافهاوزن بالإنتاج المستدام وتدعم المؤسّسات حول العالم في عملها الهادف إلى مساعدة الأطفال والشباب، كما تحافظ على شراكات مع منظمات تُعنى بحماية البيئة والحدّ من التغير المناخي.