افتتحت مجوهرات الكوهجي فرعها التاسع على مستوى دول الخليج العربي في مدينة جدة، الكائن بفندق أصيلة بشارع التحلية، وسط حشد كبير من الشخصيات المهمة في المجتمع السعودي، حيث حضر الافتتاح نخبة من سيدات المجتمع ورجال الأعمال، بالإضافة إلى شخصيات ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. واستقبل المعرض زوارة بمناسبة الاحتفالية علي مدة ثلاثة أيام متتالية، حيث قام جميع الحضور بجولة اطلعوا من خلالها على كافة المعروضات الموجودة من تصاميم أو علامات تجارية حصرية يتم عرضها بالمعرض.
من خبرة تمتد منذ ١٩٥٢ م، تسعى مجوهرات الكوهجي للمزج بين التألق والاحترافية، التميز والأصالة، بدءا بالتصميم وحتى الانتهاء من عملية التنفيذ.، لتوفير قطع إبداعية خلابة تحاكي الأذواق الخليجية بطابع راقي. ومن منطلق إيمانهم بأهمية الجودة والتميز، تهتم مجوهرات الكوهجي اهتماما بالغا لكافة وأدق التفاصيل في المجوهرات والتصاميم المختارة، كما تتعمق في فحص واختبار كل قطعة من الألماس والأحجار النفيسة للتأكد من مطابقتها لكافة معايير ومؤشرات الجودة المتبعة في أعلى المعاهد العالمية، بالإضافة الى معايير جودة مجوهرات الكوهجي التي صقلتها خبرتهم الطويلة والحصرية في المنطقة.
والجدير بالذكر أن مجوهرات الكوهجي تطمح إلى توطيد علاقاتها بعملائها لدراسة أذواقهم المختلفة، وذلك لادراكهم أن هذه المعطيات لا تأتي دون تكوين الثقة مع عملائهم، حيث يمتد اهتمامهم إلى ما بعد الشراء، لحرصهم الشديد على أن يكونوا موضع ثقة، ومرجعاً ثرياً لثقافة عملائهم عند انتقاء وشراء المجوهرات، ويأتي ذلك من الشفافية المطلقة في التعامل، والتواصل الدائم الذي يمكنهم من الوصول إلى فلسفة العلامة التجارية “مجوهرات تثق بها”.
وقد علق الأستاذ/ وليد الكوهجي، رئيس مجلس الادارة على الافتتاح قائلاً “لطالما كان السوق السعودي من أهم الأسواق المهتمة بصناعة وتجارة المجوهرات، حيث يعتبر الجمهور المستهدف فيها من أكثر أنواع العملاء الذين يتمتعون بذوق رفيع وعين ثاقبة في اختيار المجوهرات والأحجار النفيسة، ونحن فخورون بأننا نجحنا بخدمة شريحة كبيرة من نخبة المجتمع بجودة وابداع لا يقل عن رقي هذه الفئة من خلال فروعنا الممتدة في مدن المملكة الرئيسية”
يضم معرض الكوهجي مصممين مجوهرات عالميين من مختلف أنحاء العالم، منهم «أرزانو» خبراء التصاميم الأوروبية الفاخرة، وهي المورد المفضل للمجوهرات الراقية. و “تيريسي” العلامة الهولندية
المعروفة بتصاميمها الأوروبية المعاصرة، بالإضافة إلى أسماء عالمية أخرى كلاً منها يتميز بطابع مختلف لإرضاء جميع الأذواق.