Page 60 - Issue 68

‫احتضنتها المملكة العربية السعودية‬

‫فعالية بورشه العالمية للقيادة‬

‫أقبل ُعشاق سيارات بورشه من أرجاء البلاد للمشاركة في «فعالية بورشه العالمية للقيادة» التي أقيمت في‬
‫المملكة مؤخر ًا‪ ،‬واستضافت شركة ساماكو‪ ،‬الوكيل الرسمي لسيارات بورشه في المملكة العربية السعودية‪ ،‬هذه‬
‫الفعالية لتمنح الفرصة لأكثر من ‪ 250‬مشارك ًا لاستكشاف التاريخ الاستثنائي لأداء بورشه الذي يمتد إلى ‪70‬‬

‫عام ًا من خلال مجموعة متنوعة من السيارات الرياضية ثنائية ورباعية الأبواب‪.‬‬

‫أيام‪ ،‬قال محمد رفه الرئيس التنفيذي لشركة ساماكو‪،‬‬ ‫تألقت مجموعة طــرازات بورشه الأكثر تنوعاً بأدائها‬ ‫■■‬
‫الوكيل الرسمي لشركة بورشه بالسعودية‪ُ « :‬تعد قيادة‬ ‫منقطع النظير وديناميكيتها الفريدة في مختلف ظروف‬ ‫تتوفر مجموعة طرازات‬
‫سيارة بورشه تجربة فريدة‪ ،‬لا يتخيل مدى روعتها إلا من‬ ‫القيادة على حلبة «ذا تـراك» بجدة‪ ،‬وكذلك في منتجع‬
‫خاضها بنفسه‪ .‬كان هدفنا من استضافة هذه الفعالية في‬ ‫نوفا بالرياض‪ .‬وشملت الفعالية وقتاً مخصصاً للنساء‬ ‫بورشه المتنوعة في‬
‫مدينتي الرياض وجدة منح عشاق بورشه الإحساس بمتعة‬ ‫في مدينتي الرياض وجدة لتمكين ال ُمشاركات من تحسين‬ ‫جميع مراكز بورشه‬
‫قيادة سيارات بورشه فائقة الأداء التي ُتعد نتاج تاريخ‬ ‫مهاراتهن في القيادة داخل حلبات السباق‪ ،‬فضلاً عن تجربة‬ ‫المنتشرة في المملكة‬
‫طويل للعلامة يمتد طوال ‪ 70‬عاماً في صناعة السيارات‬ ‫القوة الفائقة والتجهيزات التقنية المبتكرة ووسائل الراحة‬ ‫العربية السعودية‪.‬‬
‫الرياضية‪ .‬وقد سررنا بأن قرار استضافة «فعالية بورشه‬ ‫أثناء القيادة التي تمتاز بها سيارات بورشه الرياضية‪ .‬كما‬
‫العالمية للقيادة» بالمملكة جاء في توقيت مثالي؛ حيث‬ ‫تم عرض قدرات الطرازين «كايان» و»ماكان» على جميع‬ ‫■■‬
‫تمكنت السيدات من المشاركة لزيادة شغفهن بالسيارات‬ ‫التضاريس خلال قيادة السيارتين على طرق وعرة في كلتا‬
‫المدينتين بما في ذلك مجموعة متنوعة من ظروف القيادة‬
‫وتحسين مهاراتهن في القيادة»‪.‬‬ ‫التي تدفع السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات إلى أن‬
‫وأتاحت هذه الفعالية للمشاركين قيادة نخبة السيارات‬
‫الرياضية ثنائية ورباعية الأبـواب التي تم اختيارها من‬ ‫تسلك الطرق غير الممهدة‪.‬‬
‫المجموعة الكاملة لسيارات بورشه‪ ،‬ومن بينها فئة ‪911‬‬ ‫وفي معرض تعليقه على الفعالية التي استمرت ثمانية‬

‫■ تقرير ■‬ ‫‪58‬‬