Page 39 - Issue 71

‫■■‬ ‫وكـان هناك منصات للكثير من الشركات التي شاركت‬ ‫بعد مرور ‪ 12‬سنة على اطلاق معرض اكسس للسيارات‬
‫أصبح هذا المعرض‬ ‫وهي‪:‬‬ ‫الفاخرة بالمملكة العربية السعودية‪ ،‬أصبح هذا المعرض‬
‫حدث ًا مهما لقطاع‬ ‫حدثاً مهما لقطاع السيارات‪ ،‬ليس على مستوى المملكة‬
‫السيارات‪ ،‬ليس على‬ ‫شركة الجميح للسيارات – كاديلاك ‪ ،‬ساماكو للسيارات‬ ‫فحسب‪ ،‬بل على مستوى الشرق الأوسـط نظراً لتميزه‬
‫وكــلاء بنتلي‪ ،‬لامبورغيني‪ ،‬بــورش‪ ،‬أودي‪ .‬إضـافـة إلى‬ ‫وتفرده‪ ،‬وذلك لقدرته على أن يجمع تحت سقفه كل عام‬
‫مستوى المملكة‬ ‫طــرازات جديدة من مازيراتي‪ ،‬استون مـارتـن‪ ،‬وعلامة‬
‫فحسب‪ ،‬بل على‬ ‫كبريات علامات السيارات الفاخرة‪.‬‬
‫مستوى الشرق الأوسط‬ ‫انفينيتي‪.‬‬ ‫ويقول عبدالله الشماسي صاحب فكرة المعرض ومؤسسه‪:‬‬
‫وكـان المعرض قد شهد إطـلاق العديد من الـطـرازات‬ ‫«ولقد كانت طموحات الشركة المنظمة للمعرض‪ ،‬الانتقال‬
‫■■‬ ‫الفاخرة الجديدة أهمها الكشف عن طراز بنتلي كونتيننتال‬ ‫بالمعرض من المحلية إلى الدولية لينافس كبرى معارض‬
‫جي تي سي‪ ،‬وهي أحدث طراز جديد تطلقه شركة بنتلي‬ ‫السيارات في منطقة الشرق الأوسط‪ ،‬وهذا ما تم تحقيقه‬
‫قبل احتفالها بمئويتها‪ ،‬كذلك كشفت بورش عن طرازها‬ ‫منذ انطلاقة المعرض في نسخته الأولى» وأضاف‪« :‬منذ‬
‫الجديد كلياً ‪ Macan‬والــذي سيكون إطلاقه رسمياً‬ ‫اليوم الأول لتقديم فكرة المعرض أخذنا قراراً استراتيجياً‬
‫في مدينة هامبورغ بالمانيا الشهر المقبل‪ ،‬أما الصانع‬ ‫وهو أن يكون معرضاً مميزاً ويتفوق على أي معرض في‬
‫الايطالي مازيراتي فقد كشف عن طراز ليفانتي بتعديلاته‬ ‫المنطقة‪ .‬وبالفعل وبفضل من المولى سبحانه وتعالى‬
‫وتوفيقه‪ ،‬وبالجهود المخلصة التي بذلها فريق المهندسين‬
‫الجديدة‪.‬‬ ‫والمختصين وصلنا‪ ،‬إلـى تحقيق بعض من طموحاتنا‪،‬‬
‫وشـهـد الـمـعـرض أيـضـاً عــودة عـلامـة انفينيتي للسوق‬
‫السعودي عبر وكيل جديد في إشــارة إلـى أهمية هذا‬ ‫ونأمل أن يكون معرضاً عالمياً في الاعوام المقبلة»‪.‬‬
‫السوق بالنسبة لعلامة انفينتي‪ ،‬كما شهد المعرض وجود‬ ‫وتأتي الدورة الثانية عشر من المعرض تحت رعاية الهيئة‬
‫أبطال المملكة في سباقات السيارات من خلال منصة‬ ‫العامة للنقل وبدعم من اللجنة الوطنية لوكلاء السيارات‪،‬‬
‫خاصة للاتحاد السعودي للسيارات التي عرضت إنجازات‬
‫وبرنامج تمويل الأهلي التاجيري وزيت موبيل ‪.1‬‬
‫الأبطال‪.‬‬

‫‪37‬‬